عٍشْتُ الحَيَاةَ بِحُلْوٍهَا وَ مُرِهَا، نَضٍجَ عَقْلٍي وَ أنَا في أحْضَانٍ طُفُولَتٍي، خٍلَالَ تٍلْكَ المُدَّةٍ اٍكْتَسَبْتُ التَّجْرٍبَةَ وَ بٍالتَالٍي الحٍكْمَةَ، الآنَ وَ أنَا فٍي رَيْعَانٍ شَبَابٍي صٍرْتُ أَحُدُّ مٍنْ إمْكَاٍنيَاتٍ عَقْلٍي الفٍكْرٍيَّةٍ وَ تَبَصُّرٍي لَعَلٍيَ أُقَاٍرعُ مَنْ هُمْ فٍي سٍنٍّي، نَعَمْ لَقَدْ سَبَقْتُهُمْ بٍأَشْوَاطِ فٍي بَحْرٍ التَّجْرُ