لست مهتمها لأراء غيري لجهلهم أنا من أكون وكيف أكون
فإذا إختلف علي إثنان فهذا هو المطلوب لتحقيق ماهيتي
ماهية حقيقة لا تكمن في ضحكة مع فتاة ولا سخرية مع رجل
وإنما أكون أنا في خضم قناعاتي في مكان وجودي
وليس معنى رحيلي بأني لست قادرا على المواجهة
حيث أني لا أولي دبري مخلفا ورائي هزيمة لمكان قناعاتي
بل أنني أخذت ما أريد من مواجهتي التي أعتبرها تحت قدمي لأرتقي بها لإراداتي وطموحاتي
تكلم
We’ve updated our privacy policy so that we are compliant with changing global privacy regulations and to provide you with insight into the limited ways in which we use your data.
You can read the details below. By accepting, you agree to the updated privacy policy.