غرباء و لغير الله لا نحني الجباه
غرباء و ارتضيناها شعارا للحياه
هكذا الأحرار في دنيا العبيد
كم تذاكرنا زمانا يوم كنا سعداء
في كتاب الله نت
زِنْ مَنْ وَزََنْكَ بِمَا وَزَنْكَ ، و مَا وَزَنْكَ بِهِ فَزِنْهُ
إذا ما غامرت في شرف مروم ، فلا تقنع بما دون النجوم