* إن التوبة وظيفة العمر، وبداية العبد ونهايته، وأول منازل العبودية، وأوسطها، وآخرها.
لست من الدونية لدرجة أن يكون ولائي لحفنة من تراب الأرض.. أو لشخص خلق من طين الأرض...لا ولاء عندي لأي أرض...ولا لأي شيء من الأرض!
*حين تغيب أسس التربيه الاسلاميه السليمه يصعب علينا التقويم والتغيير والتهذيب