قال الحجاج بن يوسف الثقفي عن الأمازيغ ( البربر ) في وصيته لطارق بن عمرو حين صنف شعوب بلاد الإسلام :
الأمازيغ ( البربر)، لا يغرنك صبرهم ولا تسضعف قوتهم، فهم إن قاموا لنصرة رجل ما تركوه إلا وتاج على رأسه ، وان قاموا على رجل ماتركوه إلا وقد قطعوا رأسه ، فانتصر بهم فهم خير أجناد الأرض
واتقي فيهم ثلاثة :
نسائهم فلا تقربهم بسوء وإلا أكلوك كما تأكل الأسود فرائسها
أرضهم وإلا حاربتك صخور جبالهم
دي