سأظلّ أعلّم أولادي !!!
أنّ الدّاعية الحقيقي هو صاحب النّفس الحرّة التي لا تخضع إلّا لله ولا تخاف في الله لومة لائم، ولا تطلب رضى النّاس بما يسخط الله، وأنّ فقه المصالح والمفاسد لا يعني أن تكتم الحق بل إنّ الجهر بالحقّ ولو كان ثمنه النّفس هو الضّمانة الوحيدة لإعادة مجد هذه الأمّة وإن طال الزمن.