أنا العبد الذي كسب الذنوبا ،، وصدته الأماني أن يتوبا
أنا العبد الذي أضحى حزينا ،، على زلاته قلقا كئيبا
أنا العبد المسيئ عصيت سرا ،، فمالي الآن لا أبدي النحيبا
أنا العبد المفرط ضاع عمري ،، فلم ارع الشبيبة والمشيبا
( ولكني رغم هذا فأنا العبد الذي أطمع في رضا الله و أسعى جاهدا حتى أتوبا ،، وأدعو ربي ليل نهار حتى يغفر لي الذنوبا ،، أظن بالله خيرا و أشتاق دوما لأكون عبدا صالحا وأسعى لذلك