أنا بإختصار..
الإنسان إللي كان طفل إلى حدِ كبير سَوي، في فصل مُسمى باسم نوع من الفاكهة، على قدر حسن من الأدب، بيمتعض من المُدخنين الأكبر سنًا، ولا يتصور أن على سطح المعمورة بعدما أتم الله رسالته في أرضه إن في شخص بيشرب مُنكرات حرمها الرب على عباده، بيتزحلق في الفسحة وبيتخض لو سمع شتيمة تفوق في حدتها "إنتَ غبي وحمار" وبياخُد نجمة أعلى جبهته لمّا بيقفِل قطعة إملائية، تدريجيًا بيتحول ال