قالوا لى اكتب شيئا نذكرك به فلم أجد إلا اوجاع قلبى أشير إليها ببعض كلماتى ...
كانوا يخدعوننى كان المدرس والكتاب كان الطابور كان النشيد كانت أحلام طفل صغير ....
كانوا يطمئنونى كانت أجواء الحماس كان الأمل فيه كبير ..
يوما سيكبر ليلتقى بما أخبروه ..
يوما سيكبر ليرى أحلام قد تحققت
يوما سيكبر ليرى إخلاص من عشقوه فهو ويا للأسف كان أنا ....
كان عشقهم له وهم عاشه طوال حياته ليكتشف أخيرا بعد غدرهم ان
We’ve updated our privacy policy so that we are compliant with changing global privacy regulations and to provide you with insight into the limited ways in which we use your data.
You can read the details below. By accepting, you agree to the updated privacy policy.