عادة قديمة ألفتها صارت منهجا أعتنقته في الحياة.
وهى ألا أنظر إلى شيء ليس لي، ولا اشتهي ما لا يمكنني امتلاكه.
دائما أعيش في الثوب الذي يلائمني، ولا أستمتع بطفرة قد تحملني معها عاليا لفترة، ثم تردني إلى اصل طبيعتي.
أحب أن أكون في الطريق عفيف الخطى, شريف السماع كريم النظر ,وأن أكن شخصاً إن أتوا بعده ,يقولون مر وهذا الأثر
We’ve updated our privacy policy so that we are compliant with changing global privacy regulations and to provide you with insight into the limited ways in which we use your data.
You can read the details below. By accepting, you agree to the updated privacy policy.