لا أشعر برغبة في التحدث عن ذاتي، وقد يسغرب البعض كيف لا تحب ذلك وتكتب كل هذا المقال . ولكنى اهوى الحديث عن المجتمع، الأفراد، الناس، الأخلاقيات، المبادئ، السلوكيات والحياة
الا أنني أيضا لا أجيد ولا أحب أن أكتب عن ذاتي، لا أحب تمجيدها بأن أفرغ الصفحات لأتكلم عني، وعن أمجادي (حتى وإن كانت مجرد أفكار أو صفات وليس بالضرورة تمجيد) !
ليس تقليل من ذاتي لا.. أبدا لكنني مؤمن بأن إذا كان هناك م
We’ve updated our privacy policy so that we are compliant with changing global privacy regulations and to provide you with insight into the limited ways in which we use your data.
You can read the details below. By accepting, you agree to the updated privacy policy.