وسألت نوار مستسلماً ...
نوار .. قولي لي ..
وتغلبت على غصتي .. وأنا اضيف ..
هل رحلت ..؟
فهزت نوار برأسها ..
وتراءى لي وجهها متطاولاً .. مثل صبارةٍ صفراء ...
تخبرني أن أرحل بعيداً .. ولا أعود
كان لكل صبارةٍ عين وحاجب وفم ...
وكان الصبار ينظر الي بحقد
فركت أجفاني جيدا ...
احتارت عيناي في أي مكان تستقر
على السرير حيث وجدت على الوسادة المجاورة وردة سوداء ...
ام على تلك الرسالة على الطاولة ...
والتي ت
We’ve updated our privacy policy so that we are compliant with changing global privacy regulations and to provide you with insight into the limited ways in which we use your data.
You can read the details below. By accepting, you agree to the updated privacy policy.