أقبل الحوار والإختلاف
أقدر من يختلف معى بكل حب وإحترام
كل له رأيه وقناعته
حتى وإن إختلفت الثقافات والمعايير
سنصل إلى طريق مشترك وسنفعل القواسم المشتركة
طالما تحكمنا أيديولوجيات العقل والمنطق
أما أسلوب الإستهزاء والتهكم الناتج عن قلة أو عدم وعى وغباء وعدم إحترام الآخرين ....
فليس له مكان عندى
We’ve updated our privacy policy so that we are compliant with changing global privacy regulations and to provide you with insight into the limited ways in which we use your data.
You can read the details below. By accepting, you agree to the updated privacy policy.