خلوقٌ واحدٌ من عددٍ لا ينتهي مما خلق الله في هذا الكون ، إنسانٌ حمّله الله الأمانة واستخلفه في الأرض كي يعبده ويعمّرها
ربي الله الواحد ، ورسولي محمد بن عبد الله ، وديني الإسلام
لا تسألني عن أي جماعة دينية اتبع فقد قلت لك أني مسلم ، لا أحب أن أكون " من الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعاً ، كل حزب بما لديهم فرحون "
ومع ذلك فلا أحمل أي ضغينة لأي جماعةٍ كانت ، فالاختلاف سعةٌ ورحمة ، لكل جماعة م