لأنني أؤمن بأن بأن هناك فرق شاسع بين المعرفة الظاهرية والمعرفة الباطنية ... وشتان ما بين أن ( تسمع ) وأن ( ترى )...
ولأنني أؤمن بأن الأنسان ( عقله ) و ( روحه ) أرقى من أن يكبلان بقيود ( المادة ) و ( النزوة ) ...
من أجل هذا وذاك ... سخرت كل ما حولي .. نفسي .. أحلامي .. دراستي .. حتى علاقاتي .. وكل ما من شأنه أن يكون مؤثرا في حياتي من
أجل غايتين لا ثالث لهما .. أولا : معرفة حقائق الأمور لأنها الطريقة
We’ve updated our privacy policy so that we are compliant with changing global privacy regulations and to provide you with insight into the limited ways in which we use your data.
You can read the details below. By accepting, you agree to the updated privacy policy.