الى متى اعصيك بعنتريتى وتمهلنى بحلمك الى متى ارى عظمتك فى ابداع كل شىء فلا اوافيك قدرك الى متى تعطينى كثيرا ما حرمت غيرى فلا اوافيك شكرك الى متى انسى بانى فى دنيا حلقاتها مغلقه اخلق من عدم واموت بلا موعدا الى متى لا يغضبنى غضبك واستشاط غيظا لنفسى الى متى انساك حين اكون فرحا مسرورا واذكرك فى وقت الشقاء الى متى ارفع يدى راجيا امرا واعدا بانى ساوافيك شكرها فاذا ما وهبتها لى فرحت بالعطيه و
We’ve updated our privacy policy so that we are compliant with changing global privacy regulations and to provide you with insight into the limited ways in which we use your data.
You can read the details below. By accepting, you agree to the updated privacy policy.