نقد الخطاب الديني
التوحيد بين الفكر والدين :
منذ اللحظات الأولى في التاريخ الإسلامي – وخلال فترة نزول الوحي وتشكل النصوص – كان ثمة إدراك مستقر أن النصوص الدينية مجالات فعاليتها الخاصة ، وأن ثمة مجالات أخرى تخضع لفاعلية العقل البشري والخبرة الإنسانية ، ولا تتعلق بها فعالية النصوص ، وكان المسلمون الأوائل كثيراً ما يسألون إزاء موقف بعينه ما
إذا كان تصرف النبي محكوماً بالوحي أم محكو