بالأمس القريب , سأل عمر بن الخطاب سؤالا لفرسانه أن تمنوا,,
فتمنى البعض كنزاً لينفقه , وتمنى آخر ذهباً لينفقه ,,
فقالوا تمنى أنت يا أمير المؤمنين ,,
فقال أتمنى ملأ هذا البيت فرسان كأبي عبيدة ,,
عذراً يا قدسنا الأسير ,,
فليس معنا ولا بيننا ما تمناه الأمير ,,
وليس في الساحات من يغار ويعلن النفير ,,
ولا حتى من يدعى صلاحاً إلى الأقصى يسير ,,
عفواً , لا تظن أن ما قلته ادعاءً وتبريراً ,,
We’ve updated our privacy policy so that we are compliant with changing global privacy regulations and to provide you with insight into the limited ways in which we use your data.
You can read the details below. By accepting, you agree to the updated privacy policy.