بعد أن مضى على تفجير القاعدة الأمريكية في خوست بأفغانستان فترة زمنية ليست باليسيرة، إذ هدأت الأعاصير الإعلامية التي اجتاحت القارات المسكونة جميعها، وبعد أن ملأت فجاج الأرض صخبا، متناولةً خبر الحدث مرة بالتحليل العقلاني المجرد، وتارة بالأهواء البشرية الجامحة، فمنهم مَنْ يقترب إلى الحقيقة، وتشعر أنه ينشدها ، ومنهم مَنْ يُجانبه الصواب، ويأخذه الشطط بعيداً بعيداً عن الحق والحقيقة.
We’ve updated our privacy policy so that we are compliant with changing global privacy regulations and to provide you with insight into the limited ways in which we use your data.
You can read the details below. By accepting, you agree to the updated privacy policy.