علمني كبريائي ان أذل من أمامي بسكوتي بأبتسامه وان استفيد من اغلاط السفيه ولا اعطيه وقتا من عمري...
غادرتني الطفولة كآخر غيمات الشتاء حاملة معها عبق رائحة المطر. ثمة طفله تسكنني بعناد ترفض ان تكبر...تختبئ عن درب السنين تفتش عن بقايا الحلوى والشرائط الملونه تحضن دميتها كل مساء كي تهمس في آذانها
انا صبا.......
وكل الصبا انا...................
We’ve updated our privacy policy so that we are compliant with changing global privacy regulations and to provide you with insight into the limited ways in which we use your data.
You can read the details below. By accepting, you agree to the updated privacy policy.