ݺߣ

ݺߣShare a Scribd company logo
‫املؤلف‬
/
‫ماكسويل‬ ‫سي‬ ‫جون‬
‫كتاب‬ ‫ملخص‬
‫اجلزء‬
‫الثاني‬
‫تلخيص‬
/
‫م‬
.
‫زارعي‬ ‫سينا‬
1
(
‫القائد‬ ‫تطوير‬
‫بداخلك‬
2.0
)
‫الرئيسة‬ ‫األفكار‬ ‫نشر‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫التلخيص‬
‫الكتاب‬ ‫قراءة‬ ‫عن‬ ‫يغين‬ ‫ال‬ ‫ولكنه‬ ‫للكتاب‬
.
‫فو‬ ‫وتضيف‬ ‫كثرية‬ ‫أبوابا‬ ‫تفتح‬ ‫القراءة‬
‫عديدة‬ ‫ائد‬
‫ّصات‬
‫خ‬‫املل‬ ‫ّرها‬‫ف‬‫تو‬ ‫ال‬
.
‫تنبيه‬
2
‫هو‬ ‫الكتاب‬ ‫هدف‬
( :
‫باملهارا‬ ‫التعريف‬
‫ت‬
‫القيادة‬ ‫جمال‬ ‫يف‬ ‫الرئيسة‬ ‫والقيم‬
.)
‫ّمة‬
‫د‬‫مق‬
3
-
‫القدرة‬
‫على‬
‫ّي‬‫ل‬‫تو‬
‫العديد‬
‫من‬
‫املشروعات‬
‫ذات‬
‫األولوية‬
‫العل‬
‫يا‬
‫بشكل‬
‫ناجح‬
‫هي‬
‫شيء‬
‫جيب‬
‫على‬
‫قائد‬
‫ناجح‬
‫ّمه‬‫ل‬‫تع‬
.
-
‫ّر‬
‫ر‬‫ق‬
‫ما‬
‫جيب‬
‫القيام‬
‫به‬
،‫وافعله‬
‫ّر‬
‫ر‬‫وق‬
‫ما‬
‫جيب‬
‫أال‬
‫تقوم‬
‫به‬
‫وال‬
‫تفعله‬
.
-
‫يف‬
،‫النهاية‬
‫ميكن‬
‫للقائد‬
‫ّي‬‫ل‬‫التخ‬
‫عن‬
‫أي‬
‫شيء‬
‫باستث‬
‫ناء‬
‫ّل‬
‫م‬‫حت‬
‫املسؤولية‬
‫النهائية‬
.
4
-
‫احلياة‬
‫قصرية‬
‫للغاية‬
،
‫لذا‬
‫علينا‬
‫أن‬
‫نستمتع‬
،‫بها‬
‫وحنن‬
‫ننجز‬
‫أفضل‬
‫أعمالنا‬
‫عندما‬
‫نستمتع‬
‫بها‬
‫فهي‬
‫متنحنا‬
‫مكافآت‬
‫داخ‬
‫لية‬
‫كبرية‬
.
-
‫كلما‬
‫ازدادت‬
‫املسؤوليات‬
‫اليت‬
‫ّلها‬
‫م‬‫تتح‬
،‫كقائد‬
‫ازدا‬
‫دت‬
‫مسؤولية‬
‫خلق‬
‫هامش‬
‫يف‬
‫حياتك‬
.
-
‫الذكاء‬
‫االنفعالي‬
‫هو‬
‫القدرة‬
‫على‬
‫اإلدراك‬
‫وفهم‬
‫العواطف‬
‫اليت‬
‫يف‬
‫داخلك‬
‫وداخل‬
،‫اآلخرين‬
‫والقدرة‬
‫على‬
‫تطبيق‬
‫هذا‬
‫الوعي‬
‫للتحكم‬
‫يف‬
‫سلوكك‬
‫وعالقاتك‬
‫مع‬
‫اآلخرين‬
.
5
-
‫إذا‬
‫كنت‬
‫تريد‬
‫أن‬
‫تصبح‬
‫ّرا‬‫ك‬‫مف‬
‫ّدا‬
‫ي‬‫ج‬
‫فأنت‬
‫حباجة‬
‫إىل‬
‫خ‬
‫لق‬
‫مساحة‬
‫من‬
‫الوقت‬
‫يف‬
‫جدول‬
‫األعمال‬
‫اخلاصة‬
‫بك‬
‫من‬
‫أجل‬
‫حتقيق‬
‫هذا‬
‫األمر‬
.
-
‫إذا‬
‫كنت‬
‫تريد‬
‫أن‬
‫تكون‬
‫يف‬
‫أفضل‬
‫حاالتك‬
‫فإنك‬
‫حم‬
‫تاج‬
‫إىل‬
‫إجياد‬
‫طرق‬
‫ّة‬
‫د‬‫ع‬
‫إلعادة‬
‫شحن‬
‫طاقتك‬
.
-
‫ليس‬
‫هناك‬
‫الكثري‬
‫من‬
‫األشياء‬
‫اليت‬
‫متنح‬
‫القائد‬
‫عائدا‬
‫ك‬
‫بريا‬
‫كاألولويات‬
‫ّدة‬
‫ي‬‫اجل‬
،
‫هلذا‬
‫السبب‬
‫هي‬
‫مفتاح‬
‫القيادة‬
.
6
-
‫احلقيقة‬
‫هي‬
ّ
‫ن‬‫أ‬
‫قيادة‬
‫أنفسنا‬
‫يف‬
‫كثري‬
‫من‬
‫األحيان‬
‫تكو‬
‫ن‬
‫أصعب‬
‫ّة‬
‫م‬‫مه‬
‫تواجهنا‬
‫كل‬
‫يوم‬
.
-
‫الشخص‬
‫ذو‬
‫الشخصية‬
‫القومية‬
‫سيجعل‬
‫نفسه‬
‫جديرا‬
‫بأي‬
‫منصب‬
‫يتم‬
‫منحه‬
‫ّاه‬
‫ي‬‫إ‬
.
-
‫على‬
‫الرغم‬
‫من‬
‫ّه‬
‫ن‬‫أ‬
‫ال‬
‫ميكنك‬
‫العودة‬
‫إىل‬
‫املاضي‬
‫يا‬
‫صديقي‬
‫والبدء‬
‫من‬
،‫جديد‬
‫ميكن‬
‫ألي‬
‫شخص‬
‫أن‬
‫يبدأ‬
‫اآلن‬
‫وأن‬
‫يضع‬
‫نهاية‬
‫جديدة‬
‫متاما‬
.
7
-
‫الثقة‬
‫حتتاج‬
‫إىل‬
،‫شخصني‬
‫فدور‬
‫الشخص‬
‫الذي‬
‫يثق‬
‫هو‬
‫املخاطرة‬
‫بالثقة‬
‫بالشخص‬
‫اآلخر‬
‫ودور‬
‫املوثوق‬
‫به‬
‫هو‬
‫أن‬
‫يكو‬
‫ن‬
‫جديرا‬
‫بالثقة‬
.
-
‫ليس‬
‫هناك‬
‫ما‬
‫هو‬
‫أسهل‬
‫من‬
‫القول‬
‫وليس‬
‫هناك‬
‫ما‬
‫هو‬
‫أصعب‬
‫من‬
‫تنفيذه‬
‫يوما‬
‫بعد‬
،‫يوم‬
ّ
‫ن‬‫إ‬
‫ما‬
‫تقدر‬
‫به‬
‫اليوم‬
‫جيب‬
‫أن‬
‫جتدد‬
‫وعدك‬
‫بتنفيذه‬
‫وتقرر‬
‫جمددا‬
‫القيام‬
‫به‬
‫غدا‬
‫وك‬
‫ل‬
‫يوم‬
‫يليه‬
.
-
‫الثقة‬
‫أمر‬
‫ضروري‬
‫يف‬
‫جمال‬
‫القيادة‬
‫فهي‬
‫أمر‬
‫ال‬
‫ميكنك‬
‫أن‬
‫تقبله‬
‫أو‬
‫تتخلى‬
،‫عنه‬
‫فإذا‬
‫ختليت‬
‫عن‬
‫الثقة‬
‫فقد‬
‫ختل‬
‫يت‬
‫عن‬
‫القيادة‬
.
8
-
‫النجاح‬
‫يف‬
‫القيادة‬
‫يعتمد‬
‫بشكل‬
‫كبري‬
‫على‬
‫الشخصية‬
‫السليمة‬
‫حيث‬
‫يتم‬
‫خلق‬
‫الثقة‬
‫من‬
‫خالهلا‬
‫وحتظى‬
‫املوهبة‬
‫باحلماية‬
‫ع‬
‫ن‬
‫طريقها‬
‫ويتعزز‬
‫السالم‬
‫الداخلي‬
‫بواسطتها‬
.
-
‫هناك‬
‫أربعة‬
‫أبعاد‬
‫للشخصية‬
‫هي‬
:
‫األصالة‬
‫وإدارة‬
‫الذات‬
‫والتواضع‬
‫والشجاعة‬
.
-
‫األفضل‬
‫لنا‬
‫كثريا‬
‫أن‬
‫نسري‬
‫بعرج‬
‫عرضي‬
‫من‬
‫أن‬
‫نسري‬
‫متبخرتين‬
‫بشكل‬
‫متواصل‬
.
9
-
ّ
‫ن‬‫إ‬
‫الشخصية‬
‫ختتلف‬
‫عن‬
‫الذكاء‬
‫فهي‬
‫تتعلق‬
‫باختاذ‬
‫اخليارات‬
‫الصحيحة‬
.
-
‫مصدر‬
‫إحساسنا‬
‫بالتقدير‬
‫وكيفية‬
‫سعينا‬
‫للحصول‬
‫عليه‬
‫ّران‬
‫ث‬‫يؤ‬
‫يف‬
‫شخصياتنا‬
.
-
‫التواضع‬
‫ال‬
‫بد‬
‫أن‬
‫ُكتب‬
‫ي‬
‫وهو‬
‫صفة‬
‫يتم‬
‫تطويرها‬
‫مبرور‬
‫ا‬
‫لوقت‬
‫ّما‬‫ل‬‫ك‬
‫تقبلت‬
‫نقاط‬
‫الضعف‬
‫لديك‬
‫وتغاضيت‬
‫عن‬
‫نقاط‬
‫ضعف‬
‫اآلخرين‬
.
10
-
‫الشخصية‬
‫ال‬
‫تتطور‬
‫بسهولة‬
‫وهدوء‬
‫بل‬
‫من‬
‫خالل‬
‫اخلربة‬
‫والتجربة‬
‫واملعاناة‬
‫فقط‬
‫ميكن‬
‫تعزيز‬
‫الروح‬
.
-
ّ
‫ن‬‫إ‬
‫االستمرار‬
‫يف‬
‫عيش‬
‫حياة‬
‫خبلق‬
‫سليم‬
‫وشخصية‬
‫س‬
‫ليمة‬
‫يتطلب‬
‫ّرا‬‫ك‬‫تف‬
‫مستمرا‬
‫وصدقا‬
‫شديدا‬
‫وشجاعة‬
‫لفعل‬
‫ا‬
‫لصواب‬
.
-
ّ
‫ن‬‫إ‬
‫ما‬
‫ّقه‬‫ق‬‫حن‬
‫داخليا‬
‫ّر‬
‫ي‬‫سيغ‬
‫الواقع‬
،‫اخلارجي‬
‫فالشخصية‬
‫ُبنى‬
‫ت‬
‫من‬
‫الداخل‬
‫قبل‬
‫أن‬
‫تظهر‬
‫يف‬
‫اخلارج‬
.
11
-
ّ
‫ن‬‫إ‬
‫األشخاص‬
‫يشعرون‬
‫بالتأثري‬
‫الشديد‬
‫لطبيعتهم‬
‫الدا‬
‫خلية‬
،‫واخلارجية‬
‫اليت‬
‫هي‬
‫انعكاس‬
‫لإلنسان‬
.
-
‫لتطوير‬
‫الشخصية‬
‫ولكي‬
‫تكون‬
‫أعظم‬
‫يف‬
‫الداخل‬
‫من‬
،‫اخلارج‬
‫ال‬
ّ
‫د‬‫ب‬
‫من‬
‫التعامل‬
‫مع‬
‫نقاط‬
‫الضعف‬
‫وال‬
ّ
‫د‬‫ب‬
‫من‬
‫ت‬
‫ّل‬
‫ب‬‫ق‬
‫الفشل‬
‫ّم‬‫ل‬‫والتع‬
‫منه‬
.
-
‫الثمرة‬
‫النامجة‬
‫من‬
‫تطوير‬
‫الشخصية‬
‫السليمة‬
‫من‬
‫الداخل‬
‫هي‬
‫احرتام‬
‫الذات‬
‫ويأتي‬
،‫هذا‬
‫ليس‬
‫من‬
‫اإلجنازات‬
‫أو‬
‫النجاحات‬
‫ولكن‬
‫من‬
‫اختاذ‬
‫اخليارات‬
‫الصحيحة‬
.
12
-
‫لقد‬
‫قام‬
‫عاملنا‬
‫باستبدال‬
‫كلمة‬
‫روح‬
‫بكلمة‬
‫نفس‬
‫وهما‬
‫لي‬
‫س‬
‫الشيء‬
‫ذاته‬
،
‫ّما‬‫ل‬‫فك‬
‫ّزنا‬‫ك‬‫ر‬
‫على‬
‫أنفسنا‬
‫زاد‬
‫جتاهلنا‬
‫أرواحنا‬
.
-
‫احلياة‬
‫املنقسمة‬
‫تفصلنا‬
‫عن‬
،‫روحنا‬
‫أما‬
‫احلياة‬
‫املكت‬
‫ملة‬
‫ّي‬
‫و‬‫فتق‬
‫شخصيتنا‬
‫وذاتنا‬
،‫الداخلية‬
‫وعندما‬
‫تفقد‬
‫أرو‬
‫احنا‬
‫ذلك‬
‫الكمال‬
‫من‬
،‫الداخل‬
‫جيعلنا‬
‫هذا‬
‫األمر‬
‫نعاني‬
‫من‬
‫اخلارج‬
.
-
ّ
‫ن‬‫إ‬
‫جوهر‬
‫القيادة‬
‫الذاتية‬
‫هو‬
‫القيام‬
‫بالصواب‬
‫حتى‬
‫عندما‬
‫ال‬
‫تريد‬
‫القيام‬
،‫به‬
‫وعدم‬
‫القيام‬
‫باألمور‬
‫اخلطأ‬
‫عندما‬
‫تريد‬
‫الق‬
‫يام‬
‫به‬
.
13
-
‫من‬
‫خالل‬
‫وضع‬
‫اآلخرين‬
‫دائما‬
‫يف‬
‫املقام‬
،‫األول‬
‫ّك‬
‫ن‬‫فإ‬
‫بذلك‬
‫تبع‬
‫تركيزك‬
‫عن‬
،‫نفسك‬
‫ومن‬
‫ثم‬
‫يصعب‬
‫عليك‬
‫أن‬
‫تصبح‬
‫شخ‬
‫صا‬
‫أنانيا‬
‫وهذا‬
‫األمر‬
‫يبين‬
‫شخصيتك‬
.
-
ّ
‫ن‬‫إ‬
‫القدرة‬
‫على‬
‫حتويل‬
‫مسار‬
‫املؤسسة‬
‫من‬
‫خالل‬
‫كونك‬
‫عامل‬
‫تغيري‬
‫إجيابيا‬
‫هي‬
‫االختبار‬
‫احلقيقي‬
‫للقائد‬
‫ال‬
‫عظيم‬
.
-
‫األشخاص‬
‫بطبيعة‬
‫احلال‬
‫ال‬
‫يقاومون‬
‫التغيري‬
‫بل‬
‫يقاومون‬
‫أن‬
ّ
‫م‬‫يت‬
‫تغيريهم‬
.
‫هذه‬
‫مسة‬
‫مميزة‬
‫يف‬
‫الطبيعة‬
‫البشرية‬
‫إىل‬
‫ح‬
‫د‬
‫كبري‬
.
14
‫االلكرتوين‬ ‫يد‬‫رب‬‫ال‬
:
Zarie81@gmail.com
‫املدونة‬
:
http://bepositiveandmakelife.blogspot.com/
‫للتواصل‬
15

More Related Content

ملخص كتاب (تطوير القائد بداخلك 2.0) - الجزء الثاني