ݺߣ

ݺߣShare a Scribd company logo
‫جامعة‬
‫إب‬
‫التصميم‬ ‫نظرية‬ ‫محاضرات‬
‫العمارة‬ ‫قسم‬
‫أ‬
.
‫د‬
/.
‫الصباحي‬ ‫عبدهللا‬ ‫عارف‬
‫ثالثية‬ ‫اشكال‬ ‫إنتاج‬ ‫طرق‬
‫األبعاد‬
Geoffrey Broadbent
)
‫ال‬ ‫المحاضرة‬
‫تاسعة‬
)
‫يقول‬
‫برودبنت‬
1973
‫م‬
‫انه‬
‫بعد‬
‫دراسة‬
‫متأنية‬
‫وجد‬
‫ان‬
‫المعماريين‬
‫استخدموا‬
‫اربع‬
‫طرق‬
‫إلنتاج‬
‫اشكال‬
‫ثالثية‬
‫اال‬
‫بعاد‬
‫وهي‬
:
•
1
-
‫الواقعي‬
‫ة‬
‫النفعية‬ ‫او‬
Pragmatic
•
2
-
‫التماثل‬
Iconic
•
3
-
‫المناظرة‬ ‫او‬ ‫التشبيه‬
Analogic
•
4
-
‫المعياري‬ ‫او‬ ‫القانوني‬
Canonic
1
-
‫النفعي‬ ‫او‬ ‫الواقعي‬ ‫التصميم‬
Pragmatic Design
‫ظهر‬
‫االنسان‬
‫الذى‬
‫نعرفه‬
‫االن‬
‫منذ‬
‫القدم‬
‫واستخدم‬
‫االدوات‬
‫واالسلحة‬
‫وعاش‬
‫اينما‬
‫استطاع‬
‫ووقتما‬
‫استطاع‬
‫في‬
‫كهوف‬
‫الج‬
‫بال‬
.
‫وكان‬
‫صيادا‬
‫واخذته‬
‫رحالت‬
‫الصيد‬
‫بعيدا‬
‫عن‬
‫مسكنه‬
.
‫وكان‬
‫عليه‬
‫ان‬
‫يستريح‬
‫وينام‬
‫ويحمى‬
‫نفسه‬
‫من‬
‫الحيوانات‬
‫ا‬
‫لمفترسة‬
‫ومن‬
‫االشياء‬
‫األخرى‬
.
‫لذلك‬
‫بنى‬
‫مأوى‬
(
‫ملجأ‬
‫او‬
‫محمى‬
)
‫له‬
.
‫ولم‬
‫يتبقى‬
‫الكثير‬
‫من‬
‫تلك‬
‫المالجئ‬
‫التي‬
‫بناها‬
‫االنسان‬
‫لنفسه‬
‫في‬
‫العصور‬
‫االولى‬
‫والعديد‬
‫منها‬
‫اتخذ‬
‫الشكل‬
‫األسطواني‬
.
‫والمصممون‬
‫االوائل‬
‫اتخذوا‬
‫اسلوب‬
‫واقعى‬
‫في‬
‫بناء‬
‫مساكن‬
‫هم‬
‫باستخدام‬
‫المواد‬
‫المتوفرة‬
‫والتجربة‬
‫و‬
‫ال‬
‫خطأ‬
.
•
‫وكانت‬
‫المواد‬
‫المتوفرة‬
‫للبناء‬
‫االول‬
‫غير‬
‫مشجعة‬
‫مثل‬
‫اال‬
‫حجار‬
‫الصغيرة‬
‫وبعض‬
‫فروع‬
‫االشجار‬
‫وعظام‬
‫وجلود‬
‫الحيوانات‬
.
‫لذلك‬
‫عمد‬
‫الصيادون‬
‫الى‬
‫عمل‬
‫حفر‬
‫في‬
‫االرض‬
‫بيضاوي‬
‫ة‬
‫الشكل‬
‫واقامة‬
‫غطاء‬
‫فوقها‬
‫مكون‬
‫من‬
‫فروع‬
‫االشجار‬
‫واالغصان‬
‫وعظام‬
‫الحيوانات‬
‫لتكوين‬
‫قوس‬
‫قوى‬
‫فوق‬
‫الح‬
‫فرة‬
.
•
‫وبذلك‬
‫اتقى‬
‫االنسان‬
‫االول‬
‫الظروف‬
‫الجوية‬
‫ووفر‬
‫لنفس‬
‫ه‬
‫حماية‬
‫من‬
‫الحيوانات‬
‫المفترسة‬
‫الهائمة‬
.
‫ولكن‬
‫االحتياج‬
‫كان‬
‫ألكثر‬
‫من‬
‫ذلك‬
.
•
‫فالجو‬
‫يكون‬
‫احيانا‬
‫بارد‬
‫قاسى‬
‫فأقاموا‬
‫اماكن‬
‫للنار‬
‫داخل‬
‫المسكن‬
‫للتدفئة‬
‫وبذلك‬
‫غيروا‬
‫المناخ‬
‫المادي‬
‫بعد‬
‫اتقا‬
‫ء‬
‫الرياح‬
‫واالمطار‬
.
•
‫السبب‬
‫األساسي‬
‫للبناء‬
‫كان‬
‫تغيير‬
‫الجو‬
‫المعطى‬
‫بالط‬
‫بيعة‬
‫القاسية‬
‫مما‬
‫يمكن‬
‫بعض‬
‫االنشطة‬
‫االنسانية‬
(
‫الراحة‬
‫وال‬
‫نوم‬
)
.
‫كل‬
‫المباني‬
‫تؤدي‬
‫ذلك‬
‫فهي‬
‫تؤثر‬
‫على‬
‫العالقة‬
‫بين‬
‫اح‬
‫تياجات‬
‫االنسان‬
‫والمناخ‬
‫في‬
‫أي‬
‫منطقة‬
‫من‬
‫االرض‬
.
•
‫التصميم‬
‫الواقعي‬
‫او‬
‫النفعي‬
‫كان‬
‫اول‬
‫طرق‬
‫البناء‬
‫وما‬
‫زا‬
‫ل‬
‫يستخدم‬
‫في‬
‫بعض‬
‫الظروف‬
‫وخاصة‬
‫عندما‬
‫نريد‬
‫ان‬
‫نتع‬
‫رف‬
‫على‬
‫كيفية‬
‫عمل‬
‫المواد‬
‫الجديدة‬
.
طرق إنتاج اشكال ثلاثية الأبعاد  م  9.pptx
طرق إنتاج اشكال ثلاثية الأبعاد  م  9.pptx
طرق إنتاج اشكال ثلاثية الأبعاد  م  9.pptx
طرق إنتاج اشكال ثلاثية الأبعاد  م  9.pptx
طرق إنتاج اشكال ثلاثية الأبعاد  م  9.pptx
طرق إنتاج اشكال ثلاثية الأبعاد  م  9.pptx
طرق إنتاج اشكال ثلاثية الأبعاد  م  9.pptx
•
‫أما‬
‫في‬
‫المناطق‬
‫الباردة‬
‫فهناك‬
‫بيوت‬
‫االسكيمو‬
‫فتبنى‬
‫من‬
‫قوالب‬
‫كبيرة‬
‫من‬
‫الثلج‬
‫يتم‬
‫وضعها‬
‫في‬
‫حلقات‬
‫بعضها‬
‫فوق‬
‫بعض‬
‫لتصبح‬
‫ق‬
‫بة‬
‫مفرغة‬
‫يتم‬
‫تغطيتها‬
‫من‬
‫الداخل‬
‫بجلود‬
‫الحيوانات‬
‫ولتدفئتها‬
‫ويتم‬
‫حماي‬
‫ة‬
‫المدخل‬
‫بحيث‬
‫ال‬
‫يسمح‬
‫للهواء‬
‫البارد‬
‫بالدخول‬
.
•
‫والمسكن‬
‫في‬
‫المناخ‬
‫البارد‬
‫يتم‬
‫تصميمه‬
‫بحيث‬
‫يحتفظ‬
‫بالحرا‬
‫رة‬
‫بقدر‬
‫االمكان‬
.
•
‫وفى‬
‫االماكن‬
‫الحارة‬
‫يكون‬
‫االنشاء‬
‫مفتوحا‬
‫بحيث‬
‫يسمح‬
‫للهواء‬
‫ان‬
‫يتخلله‬
‫وحتى‬
‫الخيام‬
‫البدوية‬
‫كان‬
‫يتم‬
‫تعديل‬
‫وضعها‬
‫حسب‬
‫اتجاه‬
‫الرياح‬
.
طرق إنتاج اشكال ثلاثية الأبعاد  م  9.pptx
طرق إنتاج اشكال ثلاثية الأبعاد  م  9.pptx
طرق إنتاج اشكال ثلاثية الأبعاد  م  9.pptx
طرق إنتاج اشكال ثلاثية الأبعاد  م  9.pptx
2
-
‫التصميم‬
‫بالتماثل‬
‫او‬
‫التكرار‬
Iconic
•
‫المتكافئ‬
‫التام‬
‫بين‬
‫المناخ‬
‫المطلوب‬
‫واالمكانات‬
‫المتاح‬
‫ة‬
‫للتحكم‬
‫سبب‬
‫كافي‬
‫لتكرار‬
‫شكل‬
‫المسكن‬
‫طالما‬
‫انها‬
‫وجدت‬
‫تعمل‬
‫بكفاءة‬
.
•
‫ولكن‬
‫هناك‬
‫ضغوط‬
‫اخرى‬
‫تدعو‬
‫للتحفظ‬
‫على‬
‫شكل‬
‫المس‬
‫كن‬
‫ثابت‬
‫دون‬
‫تغيير‬
.
•
‫والسبب‬
‫االول‬
‫ان‬
‫شكل‬
‫المسكن‬
‫ونمط‬
‫الحياة‬
‫يصبحون‬
‫مسايرون‬
‫لبعضهم‬
‫البعض‬
.
‫فربما‬
‫تجتمع‬
‫مجموعة‬
‫من‬
‫اال‬
‫سر‬
‫وتربط‬
‫بيوتهم‬
‫مع‬
‫بعضها‬
‫البعض‬
‫فينشأ‬
‫تفاعل‬
‫اجت‬
‫ماعي‬
.
‫فهناك‬
‫توافق‬
‫بين‬
‫شكل‬
‫المسكن‬
‫ونمط‬
‫المعيشة‬
‫وطريق‬
‫ة‬
‫الحياة‬
.
•
‫السبب‬
‫الثاني‬
‫إلبقاء‬
‫طريقة‬
‫البناء‬
‫دون‬
‫تغيير‬
‫هو‬
‫الب‬
‫ناء‬
‫الحرفي‬
‫الذى‬
‫يمضى‬
‫سنوات‬
‫طويلة‬
‫في‬
‫استيعاب‬
‫المهار‬
‫ات‬
‫وتعلم‬
‫طبيعة‬
‫المواد‬
‫التي‬
‫يتعامل‬
‫معها‬
‫والمحافظة‬
‫على‬
‫االدوات‬
‫التي‬
‫يستخدمها‬
.
•
‫ويصبح‬
‫اهتمامه‬
‫هو‬
‫تمرير‬
‫تلك‬
‫االسرار‬
‫للجيل‬
‫التالي‬
.
‫مما‬
‫يدعم‬
‫الضغوط‬
‫القوية‬
‫على‬
‫ابقاء‬
‫نمط‬
‫البناء‬
‫على‬
‫ما‬
‫هو‬
‫ع‬
‫ليه‬
.
•
‫وهناك‬
‫ايضا‬
‫اسباب‬
‫ثقافية‬
‫فبعض‬
‫القبائل‬
‫لديها‬
‫اس‬
‫اطير‬
‫تصف‬
‫نشأة‬
‫شكل‬
‫البناء‬
‫والبعض‬
‫االخر‬
‫وضعها‬
‫في‬
‫أغاني‬
‫تص‬
‫ف‬
‫المواد‬
‫التي‬
‫يجب‬
‫العثور‬
‫عليها‬
‫واماكن‬
‫توافرها‬
‫وكيفي‬
‫ة‬
‫تشكيلها‬
‫ووضعها‬
‫معا‬
‫وهو‬
‫ما‬
‫يقدم‬
‫النسق‬
‫االول‬
‫للتصمي‬
‫م‬
.
طرق إنتاج اشكال ثلاثية الأبعاد  م  9.pptx
طرق إنتاج اشكال ثلاثية الأبعاد  م  9.pptx
3
-
‫المناظرة‬ ‫او‬ ‫بالتشبيه‬ ‫التصميم‬
Analogic
•
‫تتكون‬
‫االشكال‬
‫الجديدة‬
‫في‬
‫كثير‬
‫من‬
‫االحيان‬
‫بالتشبيه‬
.
•
‫وتقول‬
‫النظريات‬
‫ان‬
‫رسامي‬
‫الكهوف‬
‫وجدوا‬
‫تشابه‬
‫بين‬
‫االش‬
‫كال‬
‫الموجودة‬
‫على‬
‫حوائط‬
‫الكهوف‬
‫والحيوانات‬
‫المختلفة‬
‫وقاموا‬
‫بالتأكيد‬
‫على‬
‫حواف‬
‫تلك‬
‫االشكال‬
‫باأللوان‬
‫وبذلك‬
‫عملوا‬
‫ع‬
‫لى‬
‫تقوية‬
‫قيمة‬
‫التشابه‬
‫لكى‬
‫تصبح‬
‫واضحة‬
‫لآلخرين‬
.
•
‫وهذه‬
‫الطريقة‬
‫في‬
‫انتاج‬
‫اشكال‬
‫جديدة‬
‫اساسية‬
‫للعقل‬
‫البش‬
‫رى‬
‫وقد‬
‫ظهرت‬
‫بطريقة‬
‫عفوية‬
‫في‬
‫اماكن‬
‫متفرقة‬
‫من‬
‫العالم‬
‫القديم‬
.
•
‫ولكن‬
‫التطبيق‬
‫االول‬
‫لها‬
‫في‬
‫العمارة‬
‫الرسمية‬
‫كان‬
‫في‬
‫المج‬
‫موعة‬
‫الجنائزية‬
‫التي‬
‫بنية‬
‫للملك‬
‫زوسر‬
‫في‬
‫سقارة‬
‫قرب‬
‫ممفي‬
‫س‬
‫سنة‬
2800
‫ق‬
.
‫م‬
.
•
‫كانت‬
‫المباني‬
‫الدائمة‬
‫حتى‬
‫ذلك‬
‫الوقت‬
‫هي‬
‫مقابر‬
‫المصاطب‬
‫المصنوعة‬
‫من‬
‫الطوب‬
‫الني‬
‫ذات‬
‫االسطح‬
‫العلوية‬
‫المستوية‬
‫والحواف‬
‫المائلة‬
.
‫في‬
‫حين‬
‫كانت‬
‫البيوت‬
‫تصنع‬
‫من‬
‫الجري‬
‫د‬
‫المغطى‬
‫بالطمي‬
.
طرق إنتاج اشكال ثلاثية الأبعاد  م  9.pptx
•
‫والتشبيه‬
‫استخدم‬
‫كذلك‬
‫لتشكيل‬
‫تيجان‬
‫االعمدة‬
‫التي‬
‫تشبه‬
‫زهرات‬
‫اللوتس‬
‫ورؤس‬
‫الكوبرا‬
‫وما‬
‫الى‬
‫ذلك‬
.
‫وقد‬
‫تم‬
‫العثو‬
‫ر‬
‫على‬
‫ما‬
‫يمكن‬
‫ان‬
‫نطلق‬
‫عليه‬
"
‫اول‬
‫رسومات‬
‫معمارية‬
"
‫في‬
‫سقارة‬
.
طرق إنتاج اشكال ثلاثية الأبعاد  م  9.pptx
طرق إنتاج اشكال ثلاثية الأبعاد  م  9.pptx
•
‫التصميم‬
‫بالتشابه‬
‫سواء‬
‫باستخدام‬
‫المشابهات‬
‫ما‬
‫زال‬
‫ا‬
‫لمصدر‬
‫األساسي‬
‫لألفكار‬
‫االبداعية‬
‫في‬
‫التصميم‬
.
‫كأعمال‬
‫فرا‬
‫نك‬
‫لويد‬
‫رايت‬
‫مثل‬
‫قطرات‬
‫المياه‬
‫المشابهة‬
‫لألعمدة‬
‫المشرومية‬
‫في‬
‫تصميم‬
‫المبنى‬
‫اإلداري‬
‫لمصنع‬
‫جونسون‬
‫للشمع‬
‫سنة‬
1936
.
طرق إنتاج اشكال ثلاثية الأبعاد  م  9.pptx
‫سنة‬ ‫للشمع‬ ‫جونسون‬ ‫لمصنع‬ ‫اإلداري‬ ‫المبنى‬
1936
‫م‬
‫سنة‬ ‫للشمع‬ ‫جونسون‬ ‫لمصنع‬ ‫اإلداري‬ ‫المبنى‬
1936
‫م‬
4
-
‫التصميم‬
‫المعياري‬
‫أو‬
‫القانوني‬
Canonic
•
‫نظام‬
‫التناسب‬
‫يوفر‬
‫للمصمم‬
‫السلطة‬
‫التخاذ‬
‫العديد‬
‫من‬
‫الق‬
‫رارات‬
‫بخصوص‬
‫شكل‬
‫الصورة‬
‫والحجم‬
‫وشكل‬
‫الواجهة‬
‫والشباك‬
‫وال‬
‫باب‬
‫الخ‬
.
‫والتي‬
‫لوال‬
‫ذلك‬
‫العتمدت‬
‫على‬
‫حكمه‬
‫الشخصي‬
‫فقط‬
.
•
‫بعض‬
‫المصممون‬
-
‫وذلك‬
‫يعود‬
‫بالطبع‬
‫للشخصية‬
-
‫ليس‬
‫ل‬
‫ديهم‬
‫الثقة‬
‫في‬
‫امكانياتهم‬
‫التخاذ‬
‫احكام‬
‫مثل‬
‫هذه‬
‫ويتطلعون‬
‫الى‬
‫س‬
‫لطة‬
‫نظام‬
‫هندسي‬
.
•
‫وهذا‬
‫االلتجاء‬
‫الى‬
‫السلطة‬
‫كان‬
‫له‬
‫صدى‬
‫كبير‬
‫لدى‬
‫الرياضيون‬
‫اليونانيون‬
‫امثال‬
‫فيثاغورس‬
(
550
‫قبل‬
‫الميالد‬
)
‫والفالسفة‬
‫امثال‬
‫افالطون‬
(
348
‫قبل‬
‫الميالد‬
)
‫الذى‬
‫اقترح‬
‫وجود‬
‫نظام‬
‫بنائي‬
‫للكون‬
‫يرتكز‬
‫على‬
‫العناصر‬
‫االربعة‬
‫و‬
‫هي‬
‫االرض‬
‫والهواء‬
‫والنار‬
‫والماء‬
‫والتي‬
‫تتكون‬
‫من‬
‫كتل‬
‫هندس‬
‫ية‬
‫منتظمة‬
.
‫وكل‬
‫كتلة‬
‫مكونة‬
‫من‬
‫مجموعة‬
‫مثلثات‬
.
•
‫وافكار‬
‫افالطون‬
‫كان‬
‫لها‬
‫تعبير‬
‫قليل‬
‫في‬
‫العمارة‬
‫الكالسي‬
‫كية‬
‫اليونانية‬
‫ألنها‬
‫كتبت‬
‫بعد‬
‫قرنين‬
‫ونصف‬
‫من‬
‫ظهور‬
‫الطرز‬
‫المعمارية‬
‫للعمارة‬
‫اليونانية‬
‫الممثلة‬
‫في‬
‫العمود‬
‫الدوري‬
‫الق‬
‫ديم‬
(
‫سنة‬
600
‫ق‬
.
‫م‬
)
.
•
‫والطرز‬
‫اليونانية‬
‫تضمنت‬
‫نظام‬
‫معياري‬
‫لنسب‬
‫العالقات‬
‫ال‬
‫ثابتة‬
‫بين‬
‫قطر‬
‫العمود‬
‫وارتفاعه‬
‫والمسافات‬
‫بينها‬
‫الخ‬
.
•
‫وحظت‬
‫هندسة‬
‫افالطون‬
‫بأهمية‬
‫للعمارة‬
‫في‬
‫العصور‬
‫الوسطى‬
‫وكانت‬
‫االساس‬
‫الذى‬
‫تكونت‬
‫عليه‬
‫االشكال‬
‫ثالثية‬
‫االبعاد‬
‫ل‬
‫لكنائس‬
‫الكبيرة‬
‫من‬
‫المسقط‬
‫األفقي‬
.
طرق إنتاج اشكال ثلاثية الأبعاد  م  9.pptx
طرق إنتاج اشكال ثلاثية الأبعاد  م  9.pptx
طرق إنتاج اشكال ثلاثية الأبعاد  م  9.pptx
طرق إنتاج اشكال ثلاثية الأبعاد  م  9.pptx
•
‫والعديد‬
‫من‬
‫الناس‬
‫يعتبرون‬
‫ان‬
‫العمارة‬
‫هي‬
‫البناء‬
‫الذى‬
‫ي‬
‫تبع‬
‫نظم‬
‫معيارية‬
‫للنسب‬
‫في‬
‫التصميم‬
.
•
‫وهذا‬
‫االتجاه‬
‫يحظى‬
‫بالتأييد‬
‫ويظهر‬
‫ذلك‬
‫من‬
‫خالل‬
‫االهتم‬
‫ام‬
‫بنظام‬
‫المديول‬
‫والتوفيق‬
‫القياسي‬
‫ونظم‬
‫البناء‬
.
•
‫الخالصة‬
•
‫الطرق‬
‫االربعة‬
‫السابقة‬
‫للتصميم‬
‫او‬
‫انواع‬
‫التصميم‬
‫مرتبة‬
‫حسب‬
‫تاريخ‬
‫ظهورها‬
‫وهذا‬
‫الترتيب‬
‫يظهر‬
‫ازدياد‬
‫الدقة‬
‫بدءا‬
‫من‬
‫التصميم‬
‫الواقعي‬
‫كأكثر‬
‫الطرق‬
‫بدائية‬
‫والتصميم‬
‫المعياري‬
‫كأكثرها‬
‫ثقافة‬
‫وعلما‬
.
•
‫وهذا‬
‫ال‬
‫يعنى‬
‫ان‬
‫الطرق‬
‫االخيرة‬
‫الغت‬
‫الطرق‬
‫السابقة‬
‫عليها‬
‫او‬
‫ان‬
‫ك‬
‫ل‬
‫طريقة‬
‫استخدمت‬
‫وحدها‬
‫في‬
‫وقت‬
‫معين‬
.
‫ولكن‬
‫تم‬
‫استخدامهم‬
‫جميعا‬
‫ف‬
‫ي‬
‫تركيبات‬
‫مختلفة‬
‫ولكن‬
‫بالتركيز‬
‫على‬
‫احدهم‬
.

More Related Content

طرق إنتاج اشكال ثلاثية الأبعاد م 9.pptx