ݺߣ

ݺߣShare a Scribd company logo
‫إبسوس مصر تصر على الشفافية التامة ألبااهاا في السوق المصري‬
‫ّ‬
‫ّ‬

‫ّ‬
‫ مدققون داخلييون وخارجييون يؤكدون على الدقة في التقارير والنتائج المرتبطة متبعين معايير‬‫الجودة العالمية‬
‫ إبسوس مصر تعمل في األسواق المصرية منذ عام 2006‬‫ّ‬
‫ إبسوس مصر تنذر من تشويه سمعة الشركة، وتؤكد على أ ّنها ستتخذ إجراءات قانونية بهذا الصدد.‬‫القاهرة – 56 يناير 2006‬
‫في بيانها الصادر اليوم، تعيد شركة إبسوس مصر تأكيدها على شفافية المنهجية التامّة وعلى‬
‫التقنيات المتطوّ رة التي تستعملها في أبحاثها للحصول على االستنتاجات الدقيقة والصحيحة.‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫باإلضافة إلى أنّ الشركة أعادت وأكدت موقفها في اتخاذ اإلجراءات القانونية ضد أيّ اتهامات‬
‫ّ‬
‫عشوائية تؤدي إلى تشويه سمعة إسمها وسمعة زبائنها.‬
‫إنّ شركة إبسوس تعمل في جمهورية مصر العربية منذ عام 2006، كوحدة قانونية مثبتة كليا‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫وحائزة على جميع الرخص لمزاولة العمل ، ولديها أكثر من 020 موظف مصري محلي يتمتعون‬
‫بالخبرة التقنية الالزمة. ومنذ تأسيسها، عملت الشركة، وال تزال تعمل، مع الشركات المصريّة‬
‫المحليّة، باإلضافة إلى شركات إقليميّة وعالميّة عاملة في السوق المصري.‬
‫ّ‬
‫دوليا"، تعد إبسوس واحدة من أكبر ثالث شركات لألبحاث، وهي تدير أبحاثا في أكثر من 55 دولة‬
‫حول العالم، ولديها وجود في 50 دولة في منطقة الشرق األوسط وشمال إفريقيا مغطية 06 دولة.‬
‫هذا فإنّ شركة إبسوس تعمل في المنطقة منذ أكثر من ربع قرن.‬
‫ّ‬
‫يؤكد السيد إدوار مونان المدير عام والرئيس التنفيذي إلبسوس في الشرق األوسط و شمال أفريقيا:‬
‫"أنّ لدى الشركة مكاتب محليّة تعمل على الدوام في 50 بلد في المنطقة مغطّ‬
‫ين 06 سوق، وهذا‬
‫لتلبية حاجات األسواق المتعددة والمختلفة القائمة في منطقة الشرق األوسط وشمال إفريقيا. وإنّ‬
‫جمهورية مصر العربية هي إحدى هذه األسواق، وهي متميّزة بوسعها وعدد سكانها، ويعتبر‬
‫وجودنا المحلي في هذا السوق إسهاما متكامال للوضع العام للسوق". ويضيف: "إن الشركات‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫المحلية والعالميّة على السواء تختار أن تعمل معنا، بفضل محاضرنا التي توثق الدقة في النتائج،‬
‫والمنهجية البالغة الشفافيّة المتبعة في أبحاثنا، باإلضافة إلى احترافيتنا في العمل وكل هذا مشترك‬
‫ّ‬
‫في جميع الدول التي نعمل فيها".‬
‫كما أنّ إبسوس مؤتمنة من قبل شركات عالمية، ومؤسسات حكوميّة، باإلضافة إلى بعض أكبر‬
‫ّ‬
‫إذاعات التلفزيون ومؤسسات إعالميّة دوليّة، وكلّها تعتبر إبسوس مرجعا في المنهجيّات المتبعة في‬
‫األبحاث.‬
‫إنّ الدقة والشفافيّة في النتائج التي أصدرتها إبسوس في جمهورية مصر العربية مدعّمة من قبل‬
‫ّ‬
‫المدققين الداخليين التي إعتمدتهم الشركة، باإلضافة إلى المدققين الخارجيين التي كلّفتهم إبسوس‬
‫ّ‬
‫إدارة مراجعة دقيقة لجميع البيانات والوقائع التي تنشر. وإنّ هذه المنهجية في التدقيق متبعة من قبل‬
‫عدد كبير من شركات األبحاث في العالم.‬
‫ّ‬
‫ويؤكد الدكتور عمر قيس، مدير عام إبسوس مصر: " ليس لدينا أيّ اهتمام في التالعب بنتائج‬
‫األبحاث بغرض تلبية أي مصلحة سواء أكانت لشخص أو لشركة، فهذا يكمن ضد المبادئ والقيم‬
‫المتبعة من الشركة والفريق العامل. بل على العكس من ذلك، إننا نفتخر بتقديم صورة عامة عن‬
‫حالة األسواق الحاليّة، وهذا لتقديم خدمة أفضل لزبائننا".‬
‫ويتابع د. قيس بالقول:" إننا نعمل باستمرار إلى جانب زبائننا الذين يختاروننا لدرس توجهات‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫األسواق مؤمنين بمصداقيتنا.إنّ زبائننا يقصدون دائما مكاتبنا لالطالع على المنهجيّة المتبعة في‬
‫األبحاث واستخالص النتائج منها.إلى هذا التاريخ لم تردنا أيّ شكاوى من زبائننا ولم نستلم أيّ‬
‫اعتراض مرتبط بدقة النتائج وباألخصّ من هؤالء الذين طرحوا عالمات إستفهام على الشركة في‬
‫ّ‬
‫مصر منذ عدة أيّام."‬
‫وكما هو معترف به، يوجد اختالف في اإلنفاق على اإلعالنات على القنوات اإلعالمية. إنّ اإلنفاق‬
‫على اإلعالنات مرتكز على خطط التسويق والميزانية التي تضعها شركات اإلعالن عامة والزبائن‬
‫ّ‬
‫خاصة للوصول إلى الجمهور المستهدف بأفضل الطرق الفعّالة. وإبسوس في هذا اإلطار ال تتدخل‬
‫إطالقا في إبداء أي رأي أو أخذ أي قرار في هذا المجال، وهذا ينطبق على المكاتب اإلقليميّة أو‬
‫العالميّة على السواء.‬
‫إنّ إبسوس مصر تكرر التزامها بالحفاظ على سمعتها من أجل زبائنها الذين أئتمنوا الشركة إلدارة‬
‫األبحاث في األسواق الخاصة بهم.‬
‫ّ‬
‫ّ‬
‫وأيضا فإنّ الشركة تعيد التأكيد أنها ستتخذ إجراءات قانونيّة قاسية ضد أيّ فريق يشوّ ه سمعة الشركة‬
‫ألغراض شخصيّة، دون االستناد إلى أي تبريرات صحيحة لهذه االتهامات.‬
‫ الختام -‬‫عن إبسوس:‬
‫إبسوس هي وكالة أبحاث تسويقية مستقلة يُديرها ويُشرف على عملها متخصصون في األبحاث. تأسّست في فرنسا في العام‬
‫ّ‬
‫5970، وازدهرت وتوسّعت لتصبح مجموعة عالمية لألبحاث تحتل مكانة قوية في هذا القطاع . استحوذت في أوكتوبر من‬
‫ّ‬
‫العام 0006 على اسهم مؤسسة سينوفيت، وادى هذا الدمج الى بروز ثالث أكبر شركة لألبحاث التسويقية في العالم.‬
‫ْ‬
‫ّ‬
‫تنتشر إبسوس في 55 دولة (50 منها في الشرق األوسط وشمال إفريقيا مغطية 06 دولة في المطقة)، وهي تقدم خدماتها‬
‫وخبراتها الواسعة في ستّة مجاالت متخصصة في األبحاث: اإلعالنات، والء المستهلكين، التسويق، اإلعالم، الشؤون العامة،‬
‫وإدارة اإلستطالعات.‬
‫يقيّم الباحثون في إبسوس إمكانيات السوق ، ويحلّلون النزعات السائدة فيها. يطورون ويبنون عالمات تجارية قوية، ويساعدون‬
‫ّ‬
‫العمالء على بناء عالقات طويلة األمد مع زبائنهم. يُجرون اختبارات على اإلعالنات ويحلّلون تجاوب الجمهور مع مختلف‬
‫الوسائل اإلعالمية، ويقيّمون الرأي العام حول العالم.‬
‫بدأ التداول بأسهم إبسوس في بورصة باريس منذ العام 7770، وحصدت الشركة إيرادات عالمية بقيمة 5.759.0 مليار يورو‬
‫(003.6 مليار دوالر أميركي) في العام 6006.‬
‫زوروا موقع ‪ www.ipsos.com‬لمعرفة المزيد عن عروض إبسوس وإمكانياتها.‬

More Related Content

إبسوس مصر تصرّ على الشفافية التامّة لأبحاثها في السوق المصري

  • 1. ‫إبسوس مصر تصر على الشفافية التامة ألبااهاا في السوق المصري‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ مدققون داخلييون وخارجييون يؤكدون على الدقة في التقارير والنتائج المرتبطة متبعين معايير‬‫الجودة العالمية‬ ‫ إبسوس مصر تعمل في األسواق المصرية منذ عام 2006‬‫ّ‬ ‫ إبسوس مصر تنذر من تشويه سمعة الشركة، وتؤكد على أ ّنها ستتخذ إجراءات قانونية بهذا الصدد.‬‫القاهرة – 56 يناير 2006‬ ‫في بيانها الصادر اليوم، تعيد شركة إبسوس مصر تأكيدها على شفافية المنهجية التامّة وعلى‬ ‫التقنيات المتطوّ رة التي تستعملها في أبحاثها للحصول على االستنتاجات الدقيقة والصحيحة.‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫باإلضافة إلى أنّ الشركة أعادت وأكدت موقفها في اتخاذ اإلجراءات القانونية ضد أيّ اتهامات‬ ‫ّ‬ ‫عشوائية تؤدي إلى تشويه سمعة إسمها وسمعة زبائنها.‬ ‫إنّ شركة إبسوس تعمل في جمهورية مصر العربية منذ عام 2006، كوحدة قانونية مثبتة كليا‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫وحائزة على جميع الرخص لمزاولة العمل ، ولديها أكثر من 020 موظف مصري محلي يتمتعون‬ ‫بالخبرة التقنية الالزمة. ومنذ تأسيسها، عملت الشركة، وال تزال تعمل، مع الشركات المصريّة‬ ‫المحليّة، باإلضافة إلى شركات إقليميّة وعالميّة عاملة في السوق المصري.‬ ‫ّ‬ ‫دوليا"، تعد إبسوس واحدة من أكبر ثالث شركات لألبحاث، وهي تدير أبحاثا في أكثر من 55 دولة‬ ‫حول العالم، ولديها وجود في 50 دولة في منطقة الشرق األوسط وشمال إفريقيا مغطية 06 دولة.‬ ‫هذا فإنّ شركة إبسوس تعمل في المنطقة منذ أكثر من ربع قرن.‬ ‫ّ‬ ‫يؤكد السيد إدوار مونان المدير عام والرئيس التنفيذي إلبسوس في الشرق األوسط و شمال أفريقيا:‬ ‫"أنّ لدى الشركة مكاتب محليّة تعمل على الدوام في 50 بلد في المنطقة مغطّ‬ ‫ين 06 سوق، وهذا‬ ‫لتلبية حاجات األسواق المتعددة والمختلفة القائمة في منطقة الشرق األوسط وشمال إفريقيا. وإنّ‬ ‫جمهورية مصر العربية هي إحدى هذه األسواق، وهي متميّزة بوسعها وعدد سكانها، ويعتبر‬ ‫وجودنا المحلي في هذا السوق إسهاما متكامال للوضع العام للسوق". ويضيف: "إن الشركات‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫المحلية والعالميّة على السواء تختار أن تعمل معنا، بفضل محاضرنا التي توثق الدقة في النتائج،‬ ‫والمنهجية البالغة الشفافيّة المتبعة في أبحاثنا، باإلضافة إلى احترافيتنا في العمل وكل هذا مشترك‬ ‫ّ‬ ‫في جميع الدول التي نعمل فيها".‬ ‫كما أنّ إبسوس مؤتمنة من قبل شركات عالمية، ومؤسسات حكوميّة، باإلضافة إلى بعض أكبر‬ ‫ّ‬ ‫إذاعات التلفزيون ومؤسسات إعالميّة دوليّة، وكلّها تعتبر إبسوس مرجعا في المنهجيّات المتبعة في‬ ‫األبحاث.‬
  • 2. ‫إنّ الدقة والشفافيّة في النتائج التي أصدرتها إبسوس في جمهورية مصر العربية مدعّمة من قبل‬ ‫ّ‬ ‫المدققين الداخليين التي إعتمدتهم الشركة، باإلضافة إلى المدققين الخارجيين التي كلّفتهم إبسوس‬ ‫ّ‬ ‫إدارة مراجعة دقيقة لجميع البيانات والوقائع التي تنشر. وإنّ هذه المنهجية في التدقيق متبعة من قبل‬ ‫عدد كبير من شركات األبحاث في العالم.‬ ‫ّ‬ ‫ويؤكد الدكتور عمر قيس، مدير عام إبسوس مصر: " ليس لدينا أيّ اهتمام في التالعب بنتائج‬ ‫األبحاث بغرض تلبية أي مصلحة سواء أكانت لشخص أو لشركة، فهذا يكمن ضد المبادئ والقيم‬ ‫المتبعة من الشركة والفريق العامل. بل على العكس من ذلك، إننا نفتخر بتقديم صورة عامة عن‬ ‫حالة األسواق الحاليّة، وهذا لتقديم خدمة أفضل لزبائننا".‬ ‫ويتابع د. قيس بالقول:" إننا نعمل باستمرار إلى جانب زبائننا الذين يختاروننا لدرس توجهات‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫األسواق مؤمنين بمصداقيتنا.إنّ زبائننا يقصدون دائما مكاتبنا لالطالع على المنهجيّة المتبعة في‬ ‫األبحاث واستخالص النتائج منها.إلى هذا التاريخ لم تردنا أيّ شكاوى من زبائننا ولم نستلم أيّ‬ ‫اعتراض مرتبط بدقة النتائج وباألخصّ من هؤالء الذين طرحوا عالمات إستفهام على الشركة في‬ ‫ّ‬ ‫مصر منذ عدة أيّام."‬ ‫وكما هو معترف به، يوجد اختالف في اإلنفاق على اإلعالنات على القنوات اإلعالمية. إنّ اإلنفاق‬ ‫على اإلعالنات مرتكز على خطط التسويق والميزانية التي تضعها شركات اإلعالن عامة والزبائن‬ ‫ّ‬ ‫خاصة للوصول إلى الجمهور المستهدف بأفضل الطرق الفعّالة. وإبسوس في هذا اإلطار ال تتدخل‬ ‫إطالقا في إبداء أي رأي أو أخذ أي قرار في هذا المجال، وهذا ينطبق على المكاتب اإلقليميّة أو‬ ‫العالميّة على السواء.‬ ‫إنّ إبسوس مصر تكرر التزامها بالحفاظ على سمعتها من أجل زبائنها الذين أئتمنوا الشركة إلدارة‬ ‫األبحاث في األسواق الخاصة بهم.‬ ‫ّ‬ ‫ّ‬ ‫وأيضا فإنّ الشركة تعيد التأكيد أنها ستتخذ إجراءات قانونيّة قاسية ضد أيّ فريق يشوّ ه سمعة الشركة‬ ‫ألغراض شخصيّة، دون االستناد إلى أي تبريرات صحيحة لهذه االتهامات.‬ ‫ الختام -‬‫عن إبسوس:‬ ‫إبسوس هي وكالة أبحاث تسويقية مستقلة يُديرها ويُشرف على عملها متخصصون في األبحاث. تأسّست في فرنسا في العام‬ ‫ّ‬ ‫5970، وازدهرت وتوسّعت لتصبح مجموعة عالمية لألبحاث تحتل مكانة قوية في هذا القطاع . استحوذت في أوكتوبر من‬ ‫ّ‬ ‫العام 0006 على اسهم مؤسسة سينوفيت، وادى هذا الدمج الى بروز ثالث أكبر شركة لألبحاث التسويقية في العالم.‬ ‫ْ‬ ‫ّ‬ ‫تنتشر إبسوس في 55 دولة (50 منها في الشرق األوسط وشمال إفريقيا مغطية 06 دولة في المطقة)، وهي تقدم خدماتها‬ ‫وخبراتها الواسعة في ستّة مجاالت متخصصة في األبحاث: اإلعالنات، والء المستهلكين، التسويق، اإلعالم، الشؤون العامة،‬ ‫وإدارة اإلستطالعات.‬ ‫يقيّم الباحثون في إبسوس إمكانيات السوق ، ويحلّلون النزعات السائدة فيها. يطورون ويبنون عالمات تجارية قوية، ويساعدون‬ ‫ّ‬ ‫العمالء على بناء عالقات طويلة األمد مع زبائنهم. يُجرون اختبارات على اإلعالنات ويحلّلون تجاوب الجمهور مع مختلف‬ ‫الوسائل اإلعالمية، ويقيّمون الرأي العام حول العالم.‬
  • 3. ‫بدأ التداول بأسهم إبسوس في بورصة باريس منذ العام 7770، وحصدت الشركة إيرادات عالمية بقيمة 5.759.0 مليار يورو‬ ‫(003.6 مليار دوالر أميركي) في العام 6006.‬ ‫زوروا موقع ‪ www.ipsos.com‬لمعرفة المزيد عن عروض إبسوس وإمكانياتها.‬