تتناول الوثيقة أهمية الفلسفة كوسيلة لتحليل النشاط الذهني ورفض الأحكام المسبقة. تشدد على دور الفلاسفة في فهم وتفسير الأفكار والمعتقدات الشائعة، وكيف يمكن للنقد الفلسفي أن يساهم في تحديد توجهات المجتمع. تطرح أسئلة حول مفهوم الحكم ووظيفة الفلسفة في هذه الديناميكيات.