ݺߣ

ݺߣShare a Scribd company logo
‫د‬.‫العنـزي‬ ‫سعود‬1
‫هاب‬‫ر‬‫اإل‬ ‫ضد‬ ‫الوطني‬ ‫التضامن‬ ‫حملة‬
‫د‬.‫العنـزي‬ ‫سعود‬
2 ‫الفكري‬ ‫األمن‬
‫الدكتور‬:‫العنـزي‬ ‫فرحان‬ ‫بن‬ ‫سعود‬
‫بعرعر‬ ‫المعلمين‬ ‫كلية‬ ‫وكيل‬
‫اإلسالمية‬ ‫والدراسات‬ ‫الشريعة‬ ‫في‬ ‫دكتوراه‬
‫د‬.‫العنـزي‬ ‫سعود‬
3
‫والبراء‬ ‫الوالء‬ ‫في‬ ‫نبذة‬
‫د‬.‫العنـزي‬ ‫سعود‬
4
”‫مجرمون‬ ‫اإلرهابيين‬ ‫إن‬
‫القيم‬ ‫من‬ ‫مجردون‬ ‫سفاحون‬
‫واإلنسانية‬ ‫اإلسالمية‬“
‫د‬.‫العنـزي‬ ‫سعود‬
5
‫وقلة‬ ‫الشريعة‬ ‫بأحكام‬ ‫الجهل‬
‫م‬ ‫األعمى‬ ‫والتعصب‬ ‫البصيرة‬‫ن‬
‫الدين‬ ‫في‬ ‫الغلو‬ ‫أسباب‬ ‫أبرز‬
‫د‬.‫العنـزي‬ ‫سعود‬
6
”‫على‬ ‫إرادية‬ ‫جريمة‬ ‫كل‬
‫األرض‬..‫شري‬ ‫بفكرة‬ ‫مسبوقة‬‫رة‬
‫الدماغ‬ ‫في‬“
‫د‬.‫العنـزي‬ ‫سعود‬
7
‫؟‬ ‫محدد‬ ‫تعريف‬ ‫لإلرهاب‬ ‫هل‬
‫د‬.‫العنـزي‬ ‫سعود‬
8
‫لكل‬ ‫ضوابط‬ ‫نضع‬ ‫أن‬ ‫يجب‬
‫مح‬ ‫تعريف‬ ‫إلى‬ ‫للوصول‬ ‫فعل‬‫دد‬
‫لإلرهاب‬.
‫د‬.‫العنـزي‬ ‫سعود‬
9
‫يمارس‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫إن‬
‫شخص‬ ‫اإلرهاب‬
‫الجميع‬ ‫من‬ ‫ممقوت‬
‫اإلصالح‬ ‫ادعى‬ ‫وإن‬
‫والديمقراطية‬.
‫د‬.‫العنـزي‬ ‫سعود‬
10
‫م‬َ‫د‬ِ‫ق‬ ‫قديم‬ ‫اإلرهاب‬
‫نفسها‬ ‫البشرية‬.
‫د‬.‫العنـزي‬ ‫سعود‬
11
‫حيلة‬ ‫اإلرهاب‬
‫لكونه‬ ‫العاجزين‬
‫البدائل‬ ‫أسهل‬.
‫د‬.‫العنـزي‬ ‫سعود‬
12
‫أسباب‬ ‫أهم‬ ‫من‬
‫اإلرهاب‬:
‫الغيرة‬.
‫الفاسد‬ ‫الفكر‬.
‫العنصرية‬.
‫د‬.‫العنـزي‬ ‫سعود‬
13
‫األصدقاء‬ ‫و‬ ‫لألبناء‬ ‫االستماع‬
‫المساعدة‬ ‫األسباب‬ ‫أهم‬ ‫من‬ ‫معهم‬ ‫والتحاور‬
‫الفكري‬ ‫اإلنحراف‬ ‫من‬ ‫حمايتهم‬ ‫على‬.
‫د‬.‫العنـزي‬ ‫سعود‬
14
‫ومواقفهم‬ ‫السعيدة‬ ‫بلحظاتهم‬ ‫اآلخرين‬ ‫تذكير‬
‫من‬ ‫نقلهم‬ ‫على‬ ‫المساعدة‬ ‫األمور‬ ‫من‬ ‫اإليجابية‬
‫والتفاؤل‬ ‫باألمل‬ ‫مليئة‬ ‫حياة‬ ‫إلى‬ ‫محبطة‬ ‫حياة‬.
‫د‬.‫العنـزي‬ ‫سعود‬
15
‫خصوصياته‬ ‫منا‬ ‫واحد‬ ‫لكل‬
‫أن‬ ‫يرغب‬ ‫ال‬ ‫التي‬ ‫وأسراره‬
‫هناك‬ ‫ولكن‬ ، ‫ألحد‬ ‫بها‬ ‫يبوح‬
‫يحله‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫ال‬ ‫مشكالت‬‫ا‬
‫ال‬ ‫وأمور‬ ‫بمفرده‬ ‫اإلنسان‬
‫وحده‬ ‫مواجهتها‬ ‫على‬ ‫يقدر‬.
‫د‬.‫العنـزي‬ ‫سعود‬
16
‫القرآنية‬ ‫اآليات‬ ‫فهم‬ ‫علينا‬ ‫يجب‬
‫اإلقدام‬ ‫قبل‬ ‫النبوية‬ ‫واألحاديث‬
‫فعل‬ ‫أي‬ ‫على‬.
‫القرآن‬
‫الكريم‬
‫في‬ ‫وفر‬
‫المساحات‬
‫السنة‬
‫النبوي‬‫ة‬
‫د‬.‫العنـزي‬ ‫سعود‬
17
‫ت‬ ‫ال‬ ‫الحنيف‬ ‫ديننا‬ ‫تعاليم‬‫ؤخذ‬
‫بل‬ ، ‫والمضللين‬ ‫الجهلة‬ ‫عن‬
‫الراس‬ ‫الربانيين‬ ‫العلماء‬ ‫عن‬‫خين‬
‫العلم‬ ‫في‬.
‫د‬.‫العنـزي‬ ‫سعود‬
18
‫المب‬ ‫وتدمير‬ ، ‫األبرياء‬ ‫قتل‬، ‫اني‬
‫من‬ ‫ليست‬ ‫األموال‬ ‫وإتالف‬
‫ادعى‬ ‫وإن‬ ‫شيء‬ ‫في‬ ‫اإلسالم‬
‫ذلك‬ ‫المخربون‬.
‫د‬.‫العنـزي‬ ‫سعود‬
19
‫مراهقيـنا‬ ‫نعلم‬ ‫أن‬ ‫بنا‬ ‫يجدر‬
‫أن‬ ‫قبل‬ ‫بـأيديهم‬ ‫ونأخذ‬
‫المخربين‬ ‫تيار‬ ‫خلف‬ ‫ينجرفوا‬
‫والمفسدين‬.
‫د‬.‫العنـزي‬ ‫سعود‬
20
‫قو‬ ‫أننا‬ ‫أجمع‬ ‫العالم‬ ‫سيرى‬‫م‬
‫تحويل‬ ‫في‬ ‫محترفون‬
‫وقلب‬ ، ‫منح‬ ‫إلى‬ ‫المحن‬
‫أفراح‬ ‫إلى‬ ‫األحزان‬.
‫د‬.‫العنـزي‬ ‫سعود‬
21
‫وتصرفات‬ ‫أعمال‬ ‫من‬ ‫المتطرفين‬ ‫بعض‬ ‫من‬ ‫يصدر‬ ‫ما‬ ‫إن‬
‫اإلسالم‬ ‫صورة‬ ‫لتشويه‬ ‫األعداء‬ ‫يستغلها‬ ، ‫للدين‬ ‫تسيء‬
‫وأهله‬.
‫د‬.‫العنـزي‬ ‫سعود‬
22
‫كشف‬ ‫واجبنا‬ ‫من‬
‫وتوضيح‬ ‫المنحرفين‬ ‫شبهات‬
‫موقفنا‬ ‫وبيان‬ ‫نظرنا‬ ‫وجهات‬
‫بهم‬ ‫المغرر‬ ‫وإنقاذ‬ ‫لدحضهم‬
‫د‬.‫العنـزي‬ ‫سعود‬
23
‫باستخدام‬ ‫مأمورين‬ ‫كنا‬ ‫إذا‬
‫مجادلة‬ ‫عند‬ ‫الحسنى‬
‫يليق‬ ‫فهل‬ ، ‫الكتاب‬ ‫أهل‬
‫مع‬ ‫العنف‬ ‫استخدام‬ ‫بنا‬
‫المسلمين؟‬ ‫إخواننا‬
‫د‬.‫العنـزي‬ ‫سعود‬
24
‫انتشر‬ ‫اإلسالم‬ ‫أن‬ ‫صحيح‬ ‫هل‬
‫باستخدام‬
‫واإلكراه؟‬ ‫والعنف‬ ‫القوة‬
‫د‬.‫العنـزي‬ ‫سعود‬
25
‫في‬ ‫وفر‬
‫المساحات‬
‫من‬ ‫المسلمون‬ ‫خرج‬ ‫حين‬
‫إرثا‬ ‫ألهلها‬ ‫تركوا‬ ‫األندلس‬
‫وحين‬ ، ‫اليوم‬ ‫حتى‬ ‫به‬ ‫يفاخرون‬
‫بلدان‬ ‫من‬ ‫الصليبيون‬ ‫خرج‬
‫آثارهم‬ ‫سرقوا‬ ‫المسلمين‬
‫متاحفهم‬ ‫في‬ ‫ووضعوها‬.
‫د‬.‫العنـزي‬ ‫سعود‬
26
‫علمية‬ ‫بطريقة‬ ‫المعلومات‬ ‫نشر‬ ‫إن‬
‫وتساعد‬ ، ‫ممتازة‬ ‫نتائج‬ ‫تعطي‬ ‫ومؤثرة‬ ‫ومدروسة‬
‫وأهله‬ ‫لإلسالم‬ ‫الغربية‬ ‫المجتمعات‬ ‫نظرة‬ ‫تغيير‬ ‫على‬.
‫د‬.‫العنـزي‬ ‫سعود‬
27
‫وتظاهروا‬ ‫الدين‬ ‫هذا‬ ‫دعم‬ ‫عن‬ ‫المسلمين‬ ‫بعض‬ ‫تقاعس‬ ‫إن‬
‫التخلق‬ ‫عن‬ ‫يعجزون‬ ‫أظنهم‬ ‫فال‬ ، ‫خدمته‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫بعدم‬
‫أنفسهم‬ ‫يمثلون‬ ‫ال‬ ‫فهم‬ ، ‫والخارج‬ ‫الداخل‬ ‫في‬ ‫حسن‬ ‫بخلق‬
‫وأهله‬ ‫الدين‬ ‫يمثلون‬ ‫بل‬.
‫د‬.‫العنـزي‬ ‫سعود‬
28
‫اإلنسان‬ ‫على‬ ‫حرم‬ ‫اإلسالم‬ ‫كان‬ ‫إذا‬
‫يحرم‬ ‫أن‬ ‫أولى‬ ‫باب‬ ‫فمن‬ ،‫نفسه‬ ‫قتل‬
‫حق‬ ‫وجه‬ ‫دون‬ ‫اآلخرين‬ ‫قتل‬.
‫د‬.‫العنـزي‬ ‫سعود‬29
‫صارمة‬ ‫وقوانين‬ ‫أنظمة‬ ّ‫سن‬ ‫اإلسالم‬
‫في‬ ‫المفسدين‬ ‫على‬ ‫مشددة‬ ‫وعقوبات‬
‫األرض‬.
‫د‬.‫العنـزي‬ ‫سعود‬30
‫للمسلمين‬ ‫ما‬ ‫اإلسالم‬ ‫بالد‬ ‫في‬ ‫للذميين‬ ‫إن‬
‫وحفظ‬ ‫لألعراض‬ ‫وصيانة‬ ‫للدماء‬ ٍ ‫حقن‬ ‫من‬
‫لألموال‬.
‫د‬.‫العنـزي‬ ‫سعود‬31
،‫األرض‬ ‫في‬ ‫المفسدين‬ ‫مع‬ ‫اإلسالم‬ ‫تشدد‬ ‫من‬
‫بعفو‬ ‫تسقط‬ ‫ال‬ ‫عقوبتهم‬ ‫جعل‬ ‫أن‬
‫الدم‬ ‫ولي‬.
‫د‬.‫العنـزي‬ ‫سعود‬32
‫اإلسالم‬ ‫يدرس‬ ‫من‬ ‫إن‬
‫سوف‬ ‫صادقة‬ ‫بنية‬
‫أقل‬ ‫على‬ ‫أو‬ ، ‫به‬ ‫يؤمن‬
‫ويحت‬ ‫يجله‬ ‫سوف‬ ‫تقدير‬‫رم‬
‫أتباعه‬.
‫د‬.‫العنـزي‬ ‫سعود‬
33
‫واحدة‬ ‫وثقافة‬ ‫واحد‬ ‫رأي‬ ‫بوجود‬ ‫اإلعتقاد‬ ‫إن‬
‫معتقداتهم‬ ‫احترام‬ ‫وعدم‬ ‫اآلخرين‬ ‫آراء‬ ‫وتهميش‬
‫اإلرهاب‬ ‫إلى‬ ‫يقود‬ ‫الذي‬ ‫بعينه‬ ‫التطرف‬ ‫هو‬.
‫د‬.‫العنـزي‬ ‫سعود‬
34
، ً‫ا‬‫وصي‬ ‫و‬ ً‫ا‬‫حكم‬ ‫نفسه‬ ‫المتطرف‬ ‫ينصب‬
‫ويجهل‬ ، ‫العالم‬ ‫ويسفه‬ ، ‫الحاكم‬ ‫فيكفر‬
‫المجتمع‬.
‫د‬.‫العنـزي‬ ‫سعود‬
35
‫المواجهة‬ ‫من‬ ‫المتطرفون‬ ‫يهرب‬
‫وضعف‬ ‫موقفهم‬ ‫لهشاشة‬ ً‫ا‬‫نظر‬
‫حجتهم‬.
‫د‬.‫العنـزي‬ ‫سعود‬
36
‫د‬.‫العنـزي‬ ‫سعود‬
37 ‫رفاقهم‬ ‫تخليص‬ ‫إلى‬ ‫اإلرهابيون‬ ‫يسعى‬
، ‫بقتلهم‬ ‫ولو‬ ‫األمن‬ ‫رجال‬ ‫قبضة‬ ‫من‬
‫وعن‬ ‫عنهم‬ ‫بمعلومات‬ ‫يدلوا‬ ‫أن‬ ‫خشية‬
‫مخططاتهم‬.
‫د‬.‫العنـزي‬ ‫سعود‬
38
‫مواجهة‬ ‫اإلرهابي‬ ‫بمقدور‬ ‫هل‬
‫والزوج‬ ‫مه‬ّ‫ـ‬‫يت‬ ‫الذي‬ ‫الطفل‬‫ة‬
‫ال‬ ‫منهم‬ ‫ويطلب‬ ‫لها‬ّ‫م‬‫ر‬ ‫التي‬‫عفو‬
‫؟‬ ‫والصفح‬
‫د‬.‫العنـزي‬ ‫سعود‬
39
، ‫الخير‬ ‫دعاة‬ ‫من‬ ‫أنه‬ ‫اإلرهابي‬ ‫عي‬ّ‫د‬‫ي‬
، ‫أخطأ‬ ‫إن‬ ‫ته‬ّ‫زل‬ ‫يغفر‬ ‫سوف‬ ‫هللا‬ ‫وأن‬
‫قتل‬ ‫في‬ ً‫ال‬‫متمث‬ ‫خطؤه‬ ‫كان‬ ‫لو‬ ‫حتى‬
‫الممتلكات‬ ‫وتدمير‬ ‫األبرياء‬.
‫د‬.‫العنـزي‬ ‫سعود‬40
‫دعاة‬ ‫يزعمون‬ ‫كما‬ ‫اإلرهابيون‬ ‫كان‬ ‫إن‬
‫علين‬ ‫يحملون‬ َ‫م‬ِ‫ل‬‫ف‬ ، ‫وإصالح‬ ‫خير‬‫ا‬
‫؟‬ ‫السالح‬
‫د‬.‫العنـزي‬ ‫سعود‬41
‫عن‬ ‫الصادرة‬ ‫األفعال‬ ‫بين‬ ‫نخلط‬ ‫ال‬ ‫أن‬ ‫يجب‬
‫ونهيهم‬ ‫بالمعروف‬ ‫أمرهم‬ ‫عند‬ ‫المتطرفين‬
‫ينهجه‬ ‫الذي‬ ‫القويم‬ ‫المنهج‬ ‫وبين‬ ، ‫المنكر‬ ‫عن‬
‫بالدنا‬ ‫في‬ ‫الحسبة‬ ‫رجال‬.
‫د‬.‫العنـزي‬ ‫سعود‬42
‫عامة‬ ‫إقناع‬ ‫من‬ ‫اإلرهابيون‬ ‫يتمكن‬ ‫لم‬
‫ولم‬ ، ‫منهجهم‬ ‫وصحة‬ ‫بسالمة‬ ‫الناس‬
‫صنيعهم‬ ‫سوء‬ ‫من‬ ‫الدين‬ ‫يسلم‬.
‫د‬.‫العنـزي‬ ‫سعود‬43
‫االعتداء‬ ‫خطورة‬ ‫الناس‬ ‫بعض‬ ‫يستشعر‬ ‫ال‬
، ‫ذنب‬ ‫دون‬ ‫وقتلهم‬ ‫واألبرياء‬ ‫اآلمنين‬ ‫على‬
ً‫ا‬‫عزيز‬ ‫الضحية‬ ‫يكون‬ ‫حين‬ ‫إال‬
ً‫ا‬‫قريب‬ ‫أو‬.
‫د‬.‫العنـزي‬ ‫سعود‬44
‫معهم‬ ‫والحوار‬ ‫عنهم‬ ‫بالصفح‬ ‫ستطالب‬ ‫هل‬
‫ابنك‬ ‫الضحية‬ ‫يكون‬ ‫حين‬‫؟‬
‫د‬.‫العنـزي‬ ‫سعود‬45
‫األبرياء‬ ‫يقتل‬ ‫من‬ ‫مع‬ ‫نتعاطف‬ ‫أو‬ ‫نصدق‬ ‫هل‬
‫اإلصالح؟‬ ‫أريد‬ ‫إني‬ ‫يقول‬ ‫حين‬
‫د‬.‫العنـزي‬ ‫سعود‬46
‫هللا‬ ‫رضي‬ ‫عفان‬ ‫بن‬ ‫عثمان‬ ‫المؤمنين‬ ‫خليفة‬ ‫مقتل‬
‫عنه‬‫الخوارج‬ ‫من‬ ‫المتطرفين‬ ‫مع‬ ‫للتساهل‬ ‫نتيجة‬ ‫جاء‬.
‫د‬.‫العنـزي‬ ‫سعود‬47
‫والمجرمين‬ ‫العصاة‬ ‫مع‬ ‫بالتشدد‬ ‫نطالب‬ ‫كنا‬ ‫إذا‬
‫قتلة‬ ‫مع‬ ‫الحوار‬ ‫أبواب‬ ‫بفتح‬ ‫نطالب‬ ‫بنا‬ ‫فكيف‬
ً‫ا‬‫فساد‬ ‫األرض‬ ‫في‬ ‫يعثون‬ ‫الذين‬ ‫األبرياء‬
‫د‬.‫العنـزي‬ ‫سعود‬48
‫العالمين‬ ‫رب‬ ‫هلل‬ ‫الحمد‬ ‫أن‬ ‫دعوانا‬ ‫وآخر‬
‫د‬.‫العنـزي‬ ‫سعود‬49
‫هامة‬ ‫مراجع‬:
1-‫الفوزان‬ ‫صالح‬ ‫للشيخ‬ ‫المهمة‬ ‫اإلجابات‬.
2-‫للشريف‬ ‫األصولية‬ ‫األجوبة‬.
3-‫الغفيلي‬ ‫لفهد‬ ‫اإلرهاب‬ ‫مع‬ ‫حوار‬.
4-‫للركابي‬ ‫المفخخة‬ ‫األدمغة‬.
5-‫بوادي‬ ‫لحسنين‬ ‫اإلرهاب‬ ‫مواجهة‬ ‫تجربة‬.
6-‫للياسين‬ ‫المعاصرة‬ ‫المجتمعات‬ ‫سرطان‬ ‫اإلرهاب‬.

More Related Content

الاراب