تتحدث الوثيقة عن حياة السلطان عبدالحميد الثاني، الذي تولى الحكم في الإمبراطورية العثمانية من عام 1886 وكان له دور بارز في مقاومة الضغوط الخارجية. سلط الضوء على الصراعات الداخلية مع جماعة الإتحاد والترقي، وأشار إلى التحديات التي واجهها من القوى الاستعمارية والدسائس اليهودية. كما تناولت الوثيقة الأحداث التي أدت إلى عزله ونفيه إلى سالونيك.