الدورة التدريبية لجمعية الامير تادرس الاجتماعية ببورسعيد
Download as PPT, PDF2 likes1,092 views
طلاق&نزاعات زواجية&صراعات زواجية&مشكلات زواجية&عدالة الاسرة&تدريب اخصائيين اجتماعيين
![اولاً : تعريف النزاعات الاسرية 1 - المشكلة الأسرية : هي عجز في الأداء الاجتماعي أو احد أشكال الأداء المرضي ، وتعتبر نتائجه ذات اثر سيئ على الفرد كعضو في الأسرة أو الأسرة ككل 2- الخلاف - النزاع [ الصراع ] الأسري : حالة ودرجة من الصراع تنشأ بين الزوج والزوجة مما يتسبب عنها انهيار الأسرة](https://image.slidesharecdn.com/random-100930205737-phpapp02/85/-6-320.jpg)
![من أسباب الأزمات الأسرية أيضاً، الزواج الذي ينشأ عن الطمع والكسب المادي أو المعنوي، فعندما لا يستطيع أحد الطرفين تحقيق هذه المكاسب تقع المشكلات بينهما ترجع الأزمات الأسرية إلى إفرازات الحضارة الحديثة على أسرنا ، مثل إطلاق العنان للمرأة وتركها تتحرك بحرية لا حدود لها، لتذهب إلى حيث تريد ومتى تريد، وبالتالي قد لا تعرف الشيء الكثير عن الأسرة، مما يدفع الزوج [ الشرقي ] إلى الحد من تلك الحرية فينشأ عن ذلك خلافات زوجية .](https://image.slidesharecdn.com/random-100930205737-phpapp02/85/-8-320.jpg)
More Related Content
Similar to الدورة التدريبية لجمعية الامير تادرس الاجتماعية ببورسعيد (20)
More from abdallam (20)
Recently uploaded (14)
![المحور الرابع (أخلاقيات المهنة معتمد)[1].pptx](https://cdn.slidesharecdn.com/ss_thumbnails/1-250306143646-4ebb21c1-thumbnail.jpg?width=560&fit=bounds)
الدورة التدريبية لجمعية الامير تادرس الاجتماعية ببورسعيد
- 2. برنامج أسرة سعيدة تتخطى الصعوبات بالمشورة والتمكين دورة تدريبية للأخصائيين الاجتماعيين ( بالمدارس ومراكز المشورة والمستشفيات والجمعيات الاهلية والسجون ) 28- 29 9 2010
- 3. الحد من النزاعات الأسرية لدعم ومساندة الأسرة المصرية اعداد ا . د / سليم شعبان خوجه د / عبدالله محمود محمد استاذ التخطيط الاجتماعي مدرس خدمة الجماعة بالمعهد العالي للخدمة الاجتماعية ببورسعيد بالمعهد العالي للخدمة الاجتماعية ببورسعيد
- 4. 5 4 3 2 1
- 5. م دخل عام : الأسرة أهم الجماعات الإنسانية ، وهي الوحدة البنائية الأساسية للتجمعات الاجتماعية تعرضت الأسرة في الآونة الأخيرة لكثير من التغيرات البنائية والوظيفية انعكست سلبيا علي استقرار ها . نتيجة لذلك ظهرت مشكلات العصر مثل وجود الصراع والنزاع الأسري ، وتحلل نسيج الأدوار الاجتماعية الاسرة المصرية بصفة عامة – والاسرة البورسعيدية بصفة خاصة عانت من هذا الصراع والازمات الاسرية والتي نعكست في احد اشكالها ارتفاع نسبة الطلاق 15% علي مستوي مصر و 27,6% علي مستوي بورسعيد
- 6. اولاً : تعريف النزاعات الاسرية 1 - المشكلة الأسرية : هي عجز في الأداء الاجتماعي أو احد أشكال الأداء المرضي ، وتعتبر نتائجه ذات اثر سيئ على الفرد كعضو في الأسرة أو الأسرة ككل 2- الخلاف - النزاع [ الصراع ] الأسري : حالة ودرجة من الصراع تنشأ بين الزوج والزوجة مما يتسبب عنها انهيار الأسرة
- 7. ثانيا : أسباب النزاع الأسري عدم فهم كل من الزوجين لنفسية وطباع الآخر، حيث التمسك بالرأي دون مراعاة لرأي الآخر . تظهر الأزمات في بعض الأسر بسبب عمل المرأة، وكيفية صرف ميزانية الأسرة، وهل الإنفاق مسؤولية الرجل أم أنه يجب على المرأة مشاركته ومن أهم أسباب الأزمات والمشكلات في الأسرة الحديثة مدى اهتمام الأسرة بالأبناء، ومثال ذلك ترك الطفل للجدة أو احدي القريبات ، حيث لا يبقي مع الوالدين الا مدة وجيزة
- 8. من أسباب الأزمات الأسرية أيضاً، الزواج الذي ينشأ عن الطمع والكسب المادي أو المعنوي، فعندما لا يستطيع أحد الطرفين تحقيق هذه المكاسب تقع المشكلات بينهما ترجع الأزمات الأسرية إلى إفرازات الحضارة الحديثة على أسرنا ، مثل إطلاق العنان للمرأة وتركها تتحرك بحرية لا حدود لها، لتذهب إلى حيث تريد ومتى تريد، وبالتالي قد لا تعرف الشيء الكثير عن الأسرة، مما يدفع الزوج [ الشرقي ] إلى الحد من تلك الحرية فينشأ عن ذلك خلافات زوجية .
- 9. إن كثيراً من المشكلات والأزمات الأسرية قد يرجع أصلها إلى عدم نضوج عقلية الزوج أو الزوجة بالدرجة الكافية لمواجهة أمور الحياة . ويمكن إرجاع ذلك إلى الزواج المبكر في بعض الأحيان . العاهات الجسمية، قد يكون لها تأثيرها على العلاقات الزوجية، فقد تؤدي الي حاجة الفرد إلى الاعتماد على الأسرة ً في قضاء شؤونه، الأمر الذي يسبب له الضيق وبالتالي سرعة الاستشارة .
- 10. ثالثا : أشكال النزاع الأسري ت حلل الأسرة تحت تأثير الرحيل الإرادي لأحد الزوجين عن طريق : الانفصال، أو الطلاق، أو الهجرة، حجة الانشغال بالعمل ليبقى بعيداً عن المنزل و عن شريكه لأطول فترة ممكنة . التغيرات في تعريف الدور، التي تنتج عن التأثر المختلف بالمتغيرات الثقافية، وهذه قد تؤثر في مدى ونوعية العلاقات بين الزوج والزوجة، أو تكون في صراع الآباء مع أبنائهم الذين يكونون في سن الشباب .
- 11. أسرة ( القوقعة الفارغة ( وفيها يعيش الأفراد تحت سقف واحد، ولكن تكون علاقاتهم في الحد الأدنى، وكذلك اتصالاتهم يبعضهم، ويفشلون في علاقاتهم معاً وخاصة من حيث الالتزام بتبادل العواطف بينهم . الكوارث الداخلية التي تنتج عن فشل لا إرادي في أداء الدور نتيجة الأمراض النفسية أو العقلية، مثل التخلف العقلي الشديد لأحد أطفال الأسرة، أو الاضطراب العقلي لأحد الأطفال أو لأحد الزوجين، والظروف المرضية الجسمانية المزمنة الخطيرة والتي يكون من الصعب علاجها .
- 12. رابعاً : مراحل النزاع الأسري 1- مرحلة الكمو ن وهي فترة محددة وربما تكون قصيرة جداً بشكل يجعلها غير ملحوظة 2- مرحلة الاستثارة وفيها يشعر أحد الزوجين أو كلاهما بنوع من الارتباك، وبأنه مهدد وغير قانع بالإشباع الذي يحصل عليه . 3- مرحلة الاصطدام وفيها يحدث الاصطدام أو الانفجار نتيجة الانفعالات المترسبة، وتظهر الانفعالات المكبوتة لمدة طويلة .
- 13. 4 - مرحلة انتشار النزاع ويكون هدف كل طرف هو الانتصار على الطرف الآخر دون محاولة الوصول إلى التسوية . 5- مرحلة البحث عن حلفاء إذا لم يستطع الزوجان حل المشكلة بمفردها فإنهما يبحثان عمن يساعدهما في تحقيق ذلك من الأهل والأقارب والأصدقاء . 6- مرحلة إنهاء الزواج وعندما يكون لدى الزوجين على الأقل الدافعية والرغبة لتحمل مسؤولية القرار المتعلق بالانفصال، وتبدأ إجراءات الانفصال
- 14. خامساً : الآثار السيئة للنزاع الأسري للنزاع الأسري آثار يصعب حصرها، ولكننا سنحاول عرض أهمها، فمن ذلك : آثار النزاع على الأفراد . أول ضحايا النزاع الأسري هم أفراد تلك الأسرة، فيصابوا بالإحباط وخيبة الأمل ، وقد ينتج عن ذلك الإصابة بأحد الأمراض النفسية، كالقلق المرضي أو الاكتئاب أو الهستريا أو الوساوس أو المخاوف المرضية . فينعزل الزوج أو الزوجة عن الحياة الاجتماعية، ويعيش حياة منطوية على الذات، سلبية التعامل , لا يشارك الآخرين نشاطات الحياة المختلفة .
- 15. والآثـار الأكثـر خطـورة هي تلك المترتبـة علـى أولاد الأسـرة ، خصوصـاً إن كانوا صغـار السـن مما قد يدفع أولاد الأسـرة إلـى ترك المنزل إلى أماكن أخرى قد لا تكون مناسبة للعيش في حياة مستقرة . وإذا كانت بنتاً فإنه ليس لها مجال لمغادرة المنزل، فقد يقع عليها ظلـم في المعاملة ولا تستطيـع رفعـه، فتصـاب ببعـض الأمـراض النفسيـة نتيجـة سوء المعاملة أو تكـون الفتاة عرضـة للانحراف في مسالك السوء بحثاً عن مخرج من المشكلة التي تعيشها .
- 16. آثار النزاع على علاقات الزوجين بالآخرين . فإن كانت هناك علاقة قرابة بين أسرتي الزوجين فإنه غالباً وللأسف تتأثر سلبياً بما يحدث للزوجين فتحدث القطيعة بين الأسرتين . انتقال النزاع لأسر أخرى مستقرة، فإذا كانت هناك عائلتان بينهما علاقة زواج بين عدد من أفرادهما، فإنه عند حدوث نزاع في أسرة واحدة، فقد يلجأ بعض الآباء أو الأمهات إلى نقل أثر هذا النزاع إلى أسرة أخرى، من باب الانتقام أو للضغط على العائلة الأخرى بجميع أفرادها .
- 17. آثار النزاع على نشر الانحراف . يؤدي النزاع الأسري في بعض الأحيان إلى تهيئة الظروف لانحراف أفراد الأسرة، خصوصاً الأولاد من البنين والبنات، فعندما تتفكك الأسرة ويتشتت شملها، ينتج عن ذلك شعور لدى أفرادها بعدم الأمان الاجتماعي، وضعف القدرة لدى الفرد على مواجهة المشكلات، وتحوله للبحث عن أيسر الطرق وأسرعها لتحقيق المراد، دون النظر لشرعية الوسيلة المستخدمة في الوصول للهدف .
- 18. آثار النزاع على قيم المجتمع وثقافته . يسبب النزاع الأسري اختلالاً في كثير من القيم التي يسعى المجتمع لترسيخها في أذهان وسلوكيات أفراده، مثل الترابط والتراحم والتعاون والمسامحة ومساعدة المحتاج والوقوف معه في حالات الشدة، وغيرها من القيم الإيجابية المهمة في تماسك المجتمع واستمراره . ويولد النزاع إحباطاً نفسياً قوي التأثير في كل فرد من أفراد الأسرة المتفككة، قد يجعل بعضهم يوجه اللوم إلى المجتمع الذي لم يساعد على تهيئة الظروف التي تقي من التفكك الأسري، فيحول اللوم لتلك القيم التي يدافع عنها المجتمع، ويسعى الفرد للخروج عليها وعدم الالتزام بها كنوع من السلوك المعبر عن عدم الرضي غير المعلن .
- 19. آثار النزاع على التنمية . أن التنمية تعتمد على وجود أسرة قائمة بوظائفها بشكل سليم تحقق الغرض من وجودها، ، ولكن إذا حدث نزاع أسري تشتت أفرادها، وانشغل كل منهم بمشكلاته الشخصية عن مسؤولياته الاجتماعية، وبدلاً من أن يكون رافداً منتجاً في المجتمع يصبح فرداً محبطاً يحتاج إلى جهود تبذل لمساعدته لتجاوز تلك المشكلات التي تواجهه
- 20. سا دساً : مقومات تحقيق التوافق والتكامل الأسري بين الزوجين تتمثل في : 1- التعارف بين الزوجين قبل الزواج . 2- انتماء كل من الزوجين لثقافة اجتماعية متقاربة . 3- النضج الانفعالي لكل من الزوجين . 4- العاطفة المتزنة التي تحقق الارتباط النفسي والعاطفي . 5- التقارب في السن . 6- معرفة كل من الزوجين لتبعات ومسئوليات الزواج . 7- النشاط الجنسي المنسجم بين الزوجين . 8- التوافق من حيث الاتجاهات وبعض الخصائص الشخصية .
- 21. سابعاً : خطوات مواجهة النزاع الأسري : 1 - تكوين علاقة مهنية مع أطراف الأسرة وهي الخطوة الأولي حيث قوامها الاحترام والثقة المتبادلة لا نركز فيها علي الأسرة كأفراد فقط وإنما أيضا كأعضاء في جماعة الأسرة يتفهمون لدورهم ودور المؤسسة والأخصائي المتوقع للإسهام في مواجهة هذا النزاع .
- 22. 2- خلق الدافعية : التركيز علي تخفيف التوترات المصاحبة للمشكلة . العمل علي جذب الإطراف نحو تحقيق الأمل المرتبط بعودة الحياة الأسرية . إيضاح التأثيرات السلبية للنزاع ويعمل الأخصائي هنا في مساعدتهما علي النظر إلي المستقبل بشكل جديد ويشجعهما علي تحديد ما يتوقعانه وما يريدان تغييره . وإذا كانت الأهداف التي يرتبطان بها غير واقعية فعليه أن يساعدهما علي التخلص من ذلك ويقرب بينهما وبين الحقيقة .
- 23. 3 - التعرف علي أسباب النزاع : يمكن الاسترشاد ببعض الأسئلة التشخيصية التي تساعد الأخصائي علي فهم ديناميكية النزاع منها علي سبيل المثال لا الحصر . ما الذي أدي إلي اضطراب التوازن؟ متى حدث النزاع؟ ولماذا حدث النزاع؟ وما هو الشكل الحالي الذي وصل إليه النزاع؟ وماهي الجوانب التي يهدد فيها كل طرف الطرف الآخر؟ مع من يجب أن يبدأ العلاج ؟ وهل ينبغي أن يتضمن كلاهما بالضرورة؟ وكيفية العلاج؟ وهل ينبغي أن يوجه احدهما أو كلاهما إلي البيئة الخارجية للحصول علي خدمات أخري؟
- 24. 4- مساعدة الطرفين علي تفهم هذه الأسباب : يجب أن يتفهم الأخصائي أسباب النزاع . يحاول أن يساعد الطرفين علي تفهمها وذلك من خلال التمييز بين الحقائق الذاتية والحقائق الموضوعية . يجعلهما يتفهمان المشكلات الأساسية بدلا من النواحي الشكلية ويتعرفان علي العناصر المسببة للنزاع .
- 25. 5- المواجهة المباشرة للنزاع : هنا قد يحتاج الأخصائي إلي إتاحة الفرصة للعميل للتعبير عن مشاعره . هنا قد يحتاج إلي بعض الحلول المؤقتة مثل الموافقة علي طلب الزوجة أن تبتعد عن الزوج مؤقتا حتى يتم التوصل معه إلي حل أو قد تستعين بالمصادر الخارجية مثل اللجوء للعلاج الطبي أو خدمات اجتماعية . هذا بالإضافة إلي مساعدة الزوجان علي التخلص من السلوك الدفاعي وجعلهما يتحملان المسئوليات المتبادلة .
- 26. 6- التقليل من حدة أثر مواجهة النزاع : أ - يجب أن يصور الأخصائي للطرفان أن مشكلتهما ليست فريدة من نوعها وأنها تحدث في أي أسرة وبهذا فهو يقلل من إحساسها بالذنب نتيجة مواجهة المشكلة . ب – تدعيم إحساس كل من الطرفين باحترام لذاته حتى يشعران بقدرتهما علي مواجهة الموقف بشجاعة . ج – التقليل من حساسية كل طرف نحو الأخر وتعريفه بأحسن الأساليب في التعامل معه دون أن يسبب له الألم .
- 27. 7 - التوصل إلي إيجاد الحلول الجديدة للمشكلة : يعمل الأخصائي علي توفير حلول جديدة للمشكلة بالتعاون مع العملاء، ويعمل علي اختيارهما للتأكد من مدي مناسبتها لموقف الأسرة الجديد .
- 28. التفاعل ايجابي سلبي تعاون وتكامل تنافس صراع ونزاع الهدف يهتم كل طرف بتحقيقه أهداف واضحة / متفق عليها / وعلى وسائل تحقيقها ( أو القيم والمعايير ) الميل الى المكسب والاضرار بالطرف الاخر أو عدم مراعاة أحتياجاته ( أو قيمه ومعاييره )
- 29. تأتي المشكلات من عدم توفر خصائص المواطنة الصالحة لأي من الزوجين نتيجة عدة عوامل منها التنشئة الاجتماعية وهي : - عدم القدرة على التفكير الواقعي . - عدم الايمان بالاهداف العامة المشتركة . - عدم التعاون مع الغير . - عدم القدرة على القيادة أو التبعية . - عدم أحترام النظم العامة والعمل بموجبها . - عدم تقدير المسؤلية وتحملها . - عدم أحترام العمل .
- 30. القوى التى تؤثر في المشكلات الاسرية - المناخ الاجتماعي والسياسي والاقتصادي .( المجتمع الكبير ) - النسق الثقافي السائد والمحيط بالاسرة ( قيم / معيير ). - نسق العلاقات داخل الاسرة . وهذه الانساق تتشابك وتتفاعل معا في تاثيرها على الاسرة
- 31. أهم العوامل المعاصرة التي أثرت على اللأسرة انحسار القيم المتوارثة وبزوغ قيم جديدة . تنامي الفردية وانحسار الجماعية . غزو ثقافي وحضاري . ضغوط وقوانين ومعاهدات دولية . غلاء متزايد . أزمات سكانية وتضخم . تحول ما كان يعرف بالكماليات إلى ضروريات . عمل المرأة خارج المنزل وأنحسار الاسرة الممتدة والعائلة وتضاؤل أهميتها . سرعة رتم الحياة وزيادة القلق . أنتشار أشكال جديدة من الانحرافات السلوكية غريبة على المجتمع .
- 32. ا د/سليم شعبان د/عبدالله محمود