ݺߣ

ݺߣShare a Scribd company logo
-‫ابراهيم‬ ‫ايهاب‬ ‫مصطفي‬9
-‫صالح‬ ‫سلطان‬ ‫عمرو‬11
-‫السيد‬ ‫خالد‬ ‫محمد‬(‫م‬1)
‫العضوية‬ ‫العمارة‬ ‫مبادئ‬
‫ثالثة‬ ‫إلي‬ ‫العضوية‬ ‫العمارة‬ ‫تنقسم‬‫أقسام‬:
‫بالطبيعة‬ ‫خاص‬ ‫هو‬ ‫ما‬‫وكائناتها‬
‫نواحيه‬ ‫في‬ ‫باإلنسان‬ ‫صلة‬ ‫له‬ ‫ما‬‫المختلفة‬
‫بالنظريات‬ ‫العضوية‬ ‫النظرية‬ ‫مقارنة‬‫األخرى‬
‫التالية‬ ‫بالمبادئ‬ ‫بالطبيعة‬ ‫العمارة‬ ‫عالقة‬ ‫وتتلخص‬:
‫والروح‬ ‫بالحياة‬ ‫الجماد‬ ‫عن‬ ‫به‬ ‫وتتميز‬ ‫الحية‬ ‫الكائنات‬ ‫به‬ ‫تتصف‬ ‫ما‬ ‫أول‬.
‫ينتج‬ ‫والدائرة‬ ‫هرما‬ ‫والمثلث‬ ‫مكعبا‬ ‫عنه‬ ‫ينتج‬ ‫المربع‬ ‫أن‬ ‫بمعني‬ ‫الواجهات‬ ‫في‬ ‫التعبير‬ ‫في‬ ‫الصراحة‬‫كرة‬ ‫عنها‬.
‫المنطق‬ ‫عن‬ ‫غريبا‬ ‫المبنى‬ ‫يكون‬ ‫ال‬ ‫حتى‬ ‫المحيطة‬ ‫والطبيعة‬ ‫المستخدمة‬ ‫اإلنشائية‬ ‫المواد‬ ‫بين‬ ‫التآلف‬‫المواد‬ ‫واستعمال‬ ‫ة‬
‫طبيعتها‬ ‫حسب‬.
‫ت‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫العضوية‬ ‫العمارة‬ ‫في‬ ‫الخارجية‬ ‫فاألشكال‬ ،‫الخارج‬ ‫إلي‬ ‫الداخل‬ ‫من‬ ‫ينمو‬ ‫أن‬ ‫للمبني‬ ‫البد‬ً‫ا‬‫صادق‬ ً‫ا‬‫عبير‬
‫صندوق‬ ‫كأنه‬ ‫المبني‬ ‫ظهور‬ ‫فكرة‬ ‫تتحطم‬ ‫وبذلك‬ ‫الداخل‬ ‫في‬ ‫الحادث‬ ‫عن‬.
‫واحد‬ ‫شيء‬ ‫هما‬ ‫والوظيفة‬ ‫الشكل‬.
‫التكامل‬‫ال‬ ‫صفة‬ ‫عن‬ ‫بصدق‬ ‫يعبر‬ ‫حتى‬ ‫له‬ ‫الخارجي‬ ‫بالمظهر‬ ‫الداخلي‬ ‫وتكوينه‬ ‫وفراغاته‬ ‫البناء‬ ‫بين‬‫نفسه‬ ‫مبنى‬.
roof tops of Nanyang
Technical University in
Singapore
Guggenheim
museum
(‫ايت‬‫ر‬ ‫لويد‬ ‫انك‬‫ر‬‫ف‬)
‫المعماري‬ ‫عد‬ُ‫ي‬ ‫ال‬‫األميركي‬FRANK LLOYD WRIGHT‫في‬ ‫المولود‬8‫يونيو‬/‫حزيران‬1867‫أحد‬ ،
‫إث‬ ‫وأكثرهم‬ ‫وأبرزهم‬ ‫أشهرهم‬ ‫بكونه‬ ‫كذلك‬ ‫أقرانه‬ ‫عن‬ ‫امتاز‬ ‫ولكنه‬ ،‫فحسب‬ ‫الحديثة‬ ‫العمارة‬ ‫عباقرة‬ ‫أعظم‬‫ارة‬
‫نفسه‬ ‫اآلن‬ ‫في‬ ‫ولإللهام‬ ‫للجدل‬.‫كان‬ ‫رؤية‬ ‫صاحب‬ ً‫ا‬‫وفيلسوف‬ ،‫للفنون‬ ً‫ا‬‫وهاوي‬ ،ً‫ا‬‫كاتب‬ ‫كان‬ ‫فقد‬‫الكبير‬ ‫تأثيرها‬ ‫لها‬
‫المعمارية‬ ‫تصميماته‬ ‫في‬ ‫تبناه‬ ‫الذي‬ ‫النهج‬ ‫على‬.‫في‬ ‫انتهجها‬ ‫أربعة‬ ‫أساليب‬ ‫من‬ ‫فنبعت‬ ‫شهرته‬ ‫أما‬‫البناء‬
‫والمعمار‬.‫أبدع‬ ‫فقد‬«‫البراري‬ ‫طراز‬»PRAIRIE STYLE،‫مساحات‬ ‫إلى‬ ‫بحاجة‬ ‫بأننا‬ ‫قناعته‬ ‫وليد‬ ‫كان‬ ‫الذي‬
‫اتص‬ ‫ما‬ ‫يناقض‬ ‫طراز‬ ‫وهو‬ ،‫والسالسة‬ ‫بالتدفق‬ ‫تتميز‬ ‫التي‬ ‫التركيبات‬ ‫من‬ ‫محدود‬ ‫بعدد‬ ‫ولكن‬ ،‫أكبر‬‫المعمار‬ ‫به‬ ‫ف‬
‫جمود‬ ‫من‬ ‫الفيكتوري‬.‫خرج‬ ‫األسلوب‬ ‫هذا‬ ‫ومن‬«‫النسجي‬ ‫الطراز‬»TEXTILE STYLE،َ‫د‬ّ‫ه‬َ‫م‬ ‫بدوره‬ ‫والذي‬
‫إلى‬ ‫الطريق‬«‫الحيوي‬ ‫الطراز‬»ORGANIC STYLE،‫ثم‬«‫األوسوني‬ ‫الطراز‬»USONIAN
STYLE.‫استلهامات‬ ‫وأسس‬ ،‫بها‬ ً‫ا‬‫ومرتبط‬ ‫األرض‬ ‫من‬ ً‫ا‬‫نابع‬ ‫البناء‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫بضرورة‬ ‫رايت‬ ‫آمن‬ ‫وقد‬‫هذا‬ ‫وفق‬ ‫ه‬
‫اإليمان‬.‫عص‬ ‫في‬ ‫تطبيق‬ ‫محل‬ ‫المعمارية‬ ‫مبادئه‬ ‫تزال‬ ‫وال‬ ،‫عصره‬ ‫في‬ ً‫ا‬‫طليعي‬ ‫المعماري‬ ‫فكره‬ ‫وكان‬‫هذا‬ ‫رنا‬.
‫طبق‬ ‫التي‬ ‫الشخصية‬ ‫قناعاته‬ ‫تمثل‬ ‫التي‬ ‫المبادئ‬ ‫أو‬ ‫الوصايا‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬‫في‬ ‫ها‬
‫تصميماته‬:
(1)«‫نبيا‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫المعماري‬ ‫على‬...‫معنى‬ ‫من‬ ‫الكلمة‬ ‫تحمله‬ ‫ما‬ ‫بكل‬ ‫نبيا‬...‫استشراف‬ ‫من‬ ‫يتمكن‬ ‫لم‬ ‫فإن‬‫عشر‬
‫معماريا‬ ‫ندعوه‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫ال‬ ‫المستقبل‬ ‫من‬ ٍ‫ت‬‫سنوا‬».
‫قام‬ ،‫رايت‬ ‫لويد‬ ‫فرانك‬ ‫أعمال‬ ‫أول‬ ‫التوحيدين‬ ‫كنيسة‬
‫بساط‬ ‫التصميم‬ ‫يكسب‬ ‫أن‬ ‫وحاول‬ ‫منفردا‬ ‫بتصميمها‬‫ة‬
‫خشونة‬ ‫األكثر‬ ‫الدبش‬ ‫أحجار‬ ‫بإستعمال‬ ‫وقوة‬
(2)«‫عظيم‬ ‫شاعر‬ ‫بالضرورة‬ ‫هو‬ ‫عظيم‬ ‫معماري‬ ‫مهندس‬ ‫كل‬.‫من‬ ‫له‬ ‫البد‬
‫وجيله‬ ‫وحاضره‬ ‫لعصره‬ ‫أصيلة‬ ‫مرآة‬ ‫يكون‬ ‫أن‬».
‫بارك‬ ‫بأوك‬ ‫رايت‬ ‫لويد‬ ‫فرانك‬ ‫لمنزل‬ ‫أفقي‬ ‫ومسقط‬ ‫واجهة‬
(3)«‫بتعد‬ ‫المنازل‬ ‫لبناء‬ ‫وأسلوب‬ ‫طراز‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫هناك‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫البد‬‫د‬
‫وتما‬ ‫اختالفهم‬ ‫بقدر‬ ‫متمايزة‬ ‫مختلفة‬ ‫تكون‬ ‫وأن‬ ،‫البشر‬ ‫وأنماط‬ ‫أنواع‬‫يزهم‬.
‫وبي‬ ‫منزله‬ ‫ر‬ِّ‫عب‬ُ‫ي‬ ‫أن‬ ‫المتفردة‬ ‫الشخصية‬ ‫صاحب‬ ‫لإلنسان‬ ‫فالبد‬‫الخاصة‬ ‫ئته‬
‫عنه‬».
‫تأثره‬ ‫فيها‬ ‫ويظهر‬ ‫تصميمه‬ ‫من‬ ‫المبكرة‬ ‫الرسوم‬ ‫أحد‬ ‫هي‬ ‫االولي‬ ‫سايد‬ ‫هيل‬ ‫مدرسة‬
‫البراري‬ ‫بطراز‬
(4)«‫مع‬ ‫يتناغم‬ ‫وأن‬ ‫سالسة‬ ‫بكل‬ ‫موقعه‬ ‫من‬ ‫ينبثق‬ ‫أن‬ ‫بناء‬ ‫ألي‬ ‫ينبغي‬‫بيئته‬
‫حوله‬ ‫من‬ ‫القوي‬ ‫حضورها‬ ‫للطبيعة‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫خاصة‬ ،‫به‬ ‫المحيطة‬».
(5)«‫عل‬ ‫أو‬ ٍ‫رتفع‬ُ‫م‬ ‫أو‬ ٍ‫ة‬َّ‫ب‬َ‫ت‬ ‫على‬ ‫المنزل‬ ‫نشيد‬ ‫أن‬ ‫ينبغي‬ ‫ال‬ ‫إننا‬‫بل‬ ،‫شيء‬ ‫أي‬ ‫ى‬
َ‫ت‬‫ال‬ ‫يتعايش‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫حيث‬ ،‫إليه‬ ‫منتميا‬ ،‫المكان‬ ‫قلب‬ ‫من‬ ‫نشيده‬ ‫نحن‬‫مع‬ ‫ل‬
‫باآلخر‬ ‫منهما‬ ‫كل‬ ‫يسعد‬ ‫متوائمين‬ ‫المنزل‬».
‫رايت‬ ‫لويد‬ ‫تصميم‬ ‫من‬ ‫بيكر‬ ‫فرانك‬ ‫منزل‬
(6)«‫الفنون‬ ‫أصل‬ ‫العمارة‬.‫روح‬ ‫بال‬ ‫حضارة‬ ‫هي‬ ‫به‬ ‫تتفرد‬ ‫معمار‬ ‫بال‬ ‫وحضارة‬».
(7)«‫را‬ُ‫ح‬ ‫معمارا‬ ‫أريد‬.‫ل‬ ‫نعمة‬ ‫يكون‬ ،‫فيه‬ ‫شيد‬ ‫الذي‬ ‫المكان‬ ‫إلى‬ ‫ينتمي‬ ‫معمارا‬‫من‬ ‫لبيئة‬
‫عليها‬ ‫نقمة‬ ‫ال‬ ‫حوله‬
‫التعديالت‬ ‫بعض‬ ‫عليه‬ ‫أدخل‬ ‫أن‬ ‫بعد‬ ‫بتاليسين‬ ‫رايت‬ ‫لويد‬ ‫منزل‬ ‫لشرفة‬ ‫ومنظر‬ ‫أفقي‬ ‫مسقط‬
(8)«‫جما‬ ‫على‬ ‫جماال‬ ‫يزيدها‬ ‫ولكنه‬ ،‫الطبيعة‬ ‫يؤذي‬ ‫ال‬ ‫المثالي‬ ‫البناء‬،‫ل‬
‫المكان‬ ‫بهاء‬ ‫من‬ ‫زادت‬ ‫جمالية‬ ‫إضافة‬ ‫تجعله‬ ‫وبدرجة‬».
‫تأثر‬ ‫فيه‬ ‫ويظهر‬ ‫رايت‬ ‫لويد‬ ‫اعمال‬ ‫اهم‬ ‫من‬ ‫وهو‬ ‫ارثر‬ ‫ماك‬ ‫لمنزل‬ ‫االفقي‬ ‫والمسقط‬ ‫الخارجي‬ ‫المنظر‬‫ه‬
‫البراري‬ ‫بطراز‬
(9)«‫ومن‬ ،‫لها‬ ‫وتجسيد‬ ‫للحياة‬ ‫تشكيل‬ ‫األقل‬ ‫على‬ ‫هو‬ ‫أو‬ ،‫حياة‬ ‫المعمار‬َّ‫م‬َ‫ث‬
‫وف‬ ‫واليوم‬ ‫باألمس‬ ‫العالم‬ ‫في‬ ‫عشناها‬ ‫كما‬ ‫للحياة‬ ‫تسجيل‬ ‫أصدق‬ ‫فهو‬‫ي‬
‫المستقبل‬».
(10)«‫تباد‬ ‫عالقات‬ ‫ثمة‬ ‫بل‬ ،‫األخرى‬ ‫الفنون‬ ‫عن‬ ‫بمعزل‬ ‫ليست‬ ‫العمارة‬‫لية‬
‫بينهما‬».
‫بارك‬ ‫بأوك‬ ‫في‬ ‫بمنزله‬ ‫لويدرايت‬ ‫فرانك‬ ‫لمرسم‬ ‫وواجهة‬ ‫أفقي‬ ‫مسقط‬
‫الفرعوني‬ ‫ابلعمارة‬ ‫ايت‬‫ر‬ ‫لويد‬ ‫انك‬‫ر‬‫ف‬ ‫أتثر‬‫ة‬
‫سنة‬ ‫لمصر‬ ‫زياراته‬ ‫أثناء‬1957‫عدها‬ُ‫ي‬ ‫وهو‬ ‫الفرعونية‬ ‫بالعمارة‬ ‫أعجب‬
‫العالم‬ ‫في‬ ‫العمارة‬ ‫أساس‬,‫الذي‬ ‫القرية‬ ‫بنك‬ ‫تصميم‬ ‫في‬ ‫ذلك‬ ‫ظهر‬ ‫وقد‬‫يشبه‬
‫القديمة‬ ‫المصرية‬ ‫المعابد‬ ‫مباني‬ ‫كبير‬ ‫حد‬ ‫إلي‬
‫القرية‬ ‫لبنك‬ ‫وواجهة‬ ‫أفقي‬ ‫مسقط‬.
‫الق‬ ‫المصمته‬ ‫الحوائط‬ ‫فيه‬ ‫الحظ‬ُ‫ن‬ ‫األفقي‬ ‫المسقط‬‫التي‬ ‫وية‬
‫العمارة‬ ‫في‬ ‫الغرضية‬ ‫عن‬ ‫عبر‬ُ‫ت‬,‫تصمي‬ ‫ذكرنا‬ُ‫ي‬‫و‬‫المسقط‬ ‫م‬
‫ص‬ ‫تنتهي‬ ‫التي‬ ‫القديمة‬ ‫المصرية‬ ‫المعابد‬ ‫بمساقط‬‫االتها‬
‫لأللهه‬ ‫بمقصورات‬
‫جونسون‬ ‫كة‬‫شر‬ ‫مبين‬ ‫مشروع‬ ‫حتليل‬
‫المعماري‬:‫رايت‬ ‫لويد‬ ‫فرانك‬
‫المكان‬:‫أمريكا‬
‫التشييد‬ ‫سنة‬:1939
‫أحد‬ ‫قد‬ ‫والمبني‬ ،‫جونسون‬ ‫لمبني‬ ‫أفقي‬ ‫مسقط‬‫نقلة‬ ‫ث‬
‫الرفي‬ ‫االعمدة‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫االنشاء‬ ‫عالم‬ ‫في‬ ‫نوعية‬‫عة‬
‫بالزهور‬ ‫االشبيهة‬
‫الحريق‬ ‫ضد‬ ‫مؤمنا‬ ‫بالصلب‬ ‫مسلحا‬ ‫الطوب‬ ‫قوالب‬ ‫من‬ ‫بناء‬ ‫رايت‬ ‫صمم‬..‫والضوضاء‬ ‫والزالزل‬..‫بتهوي‬ ‫ومزود‬ ‫مكيف‬‫ة‬
‫أرضية‬.‫لالسكو‬ ‫ومالعب‬ ‫للسيارات‬ ‫ميناء‬ ‫سماها‬ ‫كما‬ ‫او‬ ‫مصطدة‬ ‫مثل‬ ‫جديدة‬ ‫مالمح‬ ‫للتصميم‬ ‫أضاف‬ ‫أنه‬ ‫بالذكر‬ ‫جدير‬‫اش‬
‫للحفالت‬ ‫وقاعة‬.‫ا‬ ‫البرية‬ ‫بالزهور‬ ‫ماتكون‬ ‫أشبه‬ ‫رفيعة‬ ‫باعمدة‬ ‫زينا‬ ‫مكتبا‬ ‫يتضمن‬ ‫وضعه‬ ‫الذي‬ ‫التصميم‬ ‫وكان‬‫علي‬ ‫لقائمة‬
‫صب‬ ‫أثناء‬ ‫الخرسانة‬ ‫هز‬ُ‫ت‬‫و‬ ‫الصلب‬ ‫مع‬ ‫الخرساني‬ ‫الغشاء‬ ‫بذلك‬ ‫فيتحد‬ ‫الفوالذ‬ ‫من‬ ‫بشبكات‬ ‫مدعمة‬ ‫دواخلها‬ ‫أعوادها‬‫ها‬.
‫إرتفاعا‬ ‫أقدام‬ ‫ستة‬ ‫من‬ ‫بأكثر‬ ‫التسمح‬ ‫البناء‬ ‫واشتراطات‬ ‫قوانين‬ ‫ان‬ ‫أيضا‬ ‫بالذكر‬ ‫وجدير‬‫الذي‬ ‫للعمود‬
‫ق‬ ‫وعشرين‬ ‫أربعة‬ ‫ارتفاعه‬ ‫يبلغ‬ ‫فرانك‬ ‫صممه‬ ‫الذي‬ ‫والعمود‬ ،‫بوصات‬ ‫تسع‬ ‫ه‬ُ‫طر‬ُ‫ق‬ ‫يكون‬‫ورفضوا‬ ‫دما‬
‫و‬ ‫الشركة‬ ‫صاحب‬ ‫لجونسون‬ ‫فرانك‬ ‫لجأ‬ ‫أن‬ ‫إلي‬ ،‫الالئحة‬ ‫بسبب‬ ‫بالتشييد‬ ‫تصريح‬ ‫إعطاء‬‫في‬ ‫إستقروا‬
‫إلي‬ ‫الظروف‬ ‫شتي‬ ‫في‬ ‫معين‬ ‫لجهد‬ ‫وإخضاعها‬ ‫المصممة‬ ‫لألمدة‬ ‫محاكاة‬ ‫عمود‬ ‫تشييد‬ ‫إلي‬ ‫النهاية‬‫أن‬
‫سنة‬ ‫المبني‬ ‫تشييد‬ ‫وتم‬ ‫االختبار‬ ‫نجح‬1939

More Related Content

فرانك لويد رايت

  • 1. -‫ابراهيم‬ ‫ايهاب‬ ‫مصطفي‬9 -‫صالح‬ ‫سلطان‬ ‫عمرو‬11 -‫السيد‬ ‫خالد‬ ‫محمد‬(‫م‬1)
  • 2. ‫العضوية‬ ‫العمارة‬ ‫مبادئ‬ ‫ثالثة‬ ‫إلي‬ ‫العضوية‬ ‫العمارة‬ ‫تنقسم‬‫أقسام‬: ‫بالطبيعة‬ ‫خاص‬ ‫هو‬ ‫ما‬‫وكائناتها‬ ‫نواحيه‬ ‫في‬ ‫باإلنسان‬ ‫صلة‬ ‫له‬ ‫ما‬‫المختلفة‬ ‫بالنظريات‬ ‫العضوية‬ ‫النظرية‬ ‫مقارنة‬‫األخرى‬ ‫التالية‬ ‫بالمبادئ‬ ‫بالطبيعة‬ ‫العمارة‬ ‫عالقة‬ ‫وتتلخص‬: ‫والروح‬ ‫بالحياة‬ ‫الجماد‬ ‫عن‬ ‫به‬ ‫وتتميز‬ ‫الحية‬ ‫الكائنات‬ ‫به‬ ‫تتصف‬ ‫ما‬ ‫أول‬. ‫ينتج‬ ‫والدائرة‬ ‫هرما‬ ‫والمثلث‬ ‫مكعبا‬ ‫عنه‬ ‫ينتج‬ ‫المربع‬ ‫أن‬ ‫بمعني‬ ‫الواجهات‬ ‫في‬ ‫التعبير‬ ‫في‬ ‫الصراحة‬‫كرة‬ ‫عنها‬. ‫المنطق‬ ‫عن‬ ‫غريبا‬ ‫المبنى‬ ‫يكون‬ ‫ال‬ ‫حتى‬ ‫المحيطة‬ ‫والطبيعة‬ ‫المستخدمة‬ ‫اإلنشائية‬ ‫المواد‬ ‫بين‬ ‫التآلف‬‫المواد‬ ‫واستعمال‬ ‫ة‬ ‫طبيعتها‬ ‫حسب‬. ‫ت‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫العضوية‬ ‫العمارة‬ ‫في‬ ‫الخارجية‬ ‫فاألشكال‬ ،‫الخارج‬ ‫إلي‬ ‫الداخل‬ ‫من‬ ‫ينمو‬ ‫أن‬ ‫للمبني‬ ‫البد‬ً‫ا‬‫صادق‬ ً‫ا‬‫عبير‬ ‫صندوق‬ ‫كأنه‬ ‫المبني‬ ‫ظهور‬ ‫فكرة‬ ‫تتحطم‬ ‫وبذلك‬ ‫الداخل‬ ‫في‬ ‫الحادث‬ ‫عن‬. ‫واحد‬ ‫شيء‬ ‫هما‬ ‫والوظيفة‬ ‫الشكل‬. ‫التكامل‬‫ال‬ ‫صفة‬ ‫عن‬ ‫بصدق‬ ‫يعبر‬ ‫حتى‬ ‫له‬ ‫الخارجي‬ ‫بالمظهر‬ ‫الداخلي‬ ‫وتكوينه‬ ‫وفراغاته‬ ‫البناء‬ ‫بين‬‫نفسه‬ ‫مبنى‬. roof tops of Nanyang Technical University in Singapore Guggenheim museum
  • 3. (‫ايت‬‫ر‬ ‫لويد‬ ‫انك‬‫ر‬‫ف‬) ‫المعماري‬ ‫عد‬ُ‫ي‬ ‫ال‬‫األميركي‬FRANK LLOYD WRIGHT‫في‬ ‫المولود‬8‫يونيو‬/‫حزيران‬1867‫أحد‬ ، ‫إث‬ ‫وأكثرهم‬ ‫وأبرزهم‬ ‫أشهرهم‬ ‫بكونه‬ ‫كذلك‬ ‫أقرانه‬ ‫عن‬ ‫امتاز‬ ‫ولكنه‬ ،‫فحسب‬ ‫الحديثة‬ ‫العمارة‬ ‫عباقرة‬ ‫أعظم‬‫ارة‬ ‫نفسه‬ ‫اآلن‬ ‫في‬ ‫ولإللهام‬ ‫للجدل‬.‫كان‬ ‫رؤية‬ ‫صاحب‬ ً‫ا‬‫وفيلسوف‬ ،‫للفنون‬ ً‫ا‬‫وهاوي‬ ،ً‫ا‬‫كاتب‬ ‫كان‬ ‫فقد‬‫الكبير‬ ‫تأثيرها‬ ‫لها‬ ‫المعمارية‬ ‫تصميماته‬ ‫في‬ ‫تبناه‬ ‫الذي‬ ‫النهج‬ ‫على‬.‫في‬ ‫انتهجها‬ ‫أربعة‬ ‫أساليب‬ ‫من‬ ‫فنبعت‬ ‫شهرته‬ ‫أما‬‫البناء‬ ‫والمعمار‬.‫أبدع‬ ‫فقد‬«‫البراري‬ ‫طراز‬»PRAIRIE STYLE،‫مساحات‬ ‫إلى‬ ‫بحاجة‬ ‫بأننا‬ ‫قناعته‬ ‫وليد‬ ‫كان‬ ‫الذي‬ ‫اتص‬ ‫ما‬ ‫يناقض‬ ‫طراز‬ ‫وهو‬ ،‫والسالسة‬ ‫بالتدفق‬ ‫تتميز‬ ‫التي‬ ‫التركيبات‬ ‫من‬ ‫محدود‬ ‫بعدد‬ ‫ولكن‬ ،‫أكبر‬‫المعمار‬ ‫به‬ ‫ف‬ ‫جمود‬ ‫من‬ ‫الفيكتوري‬.‫خرج‬ ‫األسلوب‬ ‫هذا‬ ‫ومن‬«‫النسجي‬ ‫الطراز‬»TEXTILE STYLE،َ‫د‬ّ‫ه‬َ‫م‬ ‫بدوره‬ ‫والذي‬ ‫إلى‬ ‫الطريق‬«‫الحيوي‬ ‫الطراز‬»ORGANIC STYLE،‫ثم‬«‫األوسوني‬ ‫الطراز‬»USONIAN STYLE.‫استلهامات‬ ‫وأسس‬ ،‫بها‬ ً‫ا‬‫ومرتبط‬ ‫األرض‬ ‫من‬ ً‫ا‬‫نابع‬ ‫البناء‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫بضرورة‬ ‫رايت‬ ‫آمن‬ ‫وقد‬‫هذا‬ ‫وفق‬ ‫ه‬ ‫اإليمان‬.‫عص‬ ‫في‬ ‫تطبيق‬ ‫محل‬ ‫المعمارية‬ ‫مبادئه‬ ‫تزال‬ ‫وال‬ ،‫عصره‬ ‫في‬ ً‫ا‬‫طليعي‬ ‫المعماري‬ ‫فكره‬ ‫وكان‬‫هذا‬ ‫رنا‬.
  • 4. ‫طبق‬ ‫التي‬ ‫الشخصية‬ ‫قناعاته‬ ‫تمثل‬ ‫التي‬ ‫المبادئ‬ ‫أو‬ ‫الوصايا‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬‫في‬ ‫ها‬ ‫تصميماته‬: (1)«‫نبيا‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫المعماري‬ ‫على‬...‫معنى‬ ‫من‬ ‫الكلمة‬ ‫تحمله‬ ‫ما‬ ‫بكل‬ ‫نبيا‬...‫استشراف‬ ‫من‬ ‫يتمكن‬ ‫لم‬ ‫فإن‬‫عشر‬ ‫معماريا‬ ‫ندعوه‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫ال‬ ‫المستقبل‬ ‫من‬ ٍ‫ت‬‫سنوا‬». ‫قام‬ ،‫رايت‬ ‫لويد‬ ‫فرانك‬ ‫أعمال‬ ‫أول‬ ‫التوحيدين‬ ‫كنيسة‬ ‫بساط‬ ‫التصميم‬ ‫يكسب‬ ‫أن‬ ‫وحاول‬ ‫منفردا‬ ‫بتصميمها‬‫ة‬ ‫خشونة‬ ‫األكثر‬ ‫الدبش‬ ‫أحجار‬ ‫بإستعمال‬ ‫وقوة‬
  • 5. (2)«‫عظيم‬ ‫شاعر‬ ‫بالضرورة‬ ‫هو‬ ‫عظيم‬ ‫معماري‬ ‫مهندس‬ ‫كل‬.‫من‬ ‫له‬ ‫البد‬ ‫وجيله‬ ‫وحاضره‬ ‫لعصره‬ ‫أصيلة‬ ‫مرآة‬ ‫يكون‬ ‫أن‬». ‫بارك‬ ‫بأوك‬ ‫رايت‬ ‫لويد‬ ‫فرانك‬ ‫لمنزل‬ ‫أفقي‬ ‫ومسقط‬ ‫واجهة‬
  • 6. (3)«‫بتعد‬ ‫المنازل‬ ‫لبناء‬ ‫وأسلوب‬ ‫طراز‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫هناك‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫البد‬‫د‬ ‫وتما‬ ‫اختالفهم‬ ‫بقدر‬ ‫متمايزة‬ ‫مختلفة‬ ‫تكون‬ ‫وأن‬ ،‫البشر‬ ‫وأنماط‬ ‫أنواع‬‫يزهم‬. ‫وبي‬ ‫منزله‬ ‫ر‬ِّ‫عب‬ُ‫ي‬ ‫أن‬ ‫المتفردة‬ ‫الشخصية‬ ‫صاحب‬ ‫لإلنسان‬ ‫فالبد‬‫الخاصة‬ ‫ئته‬ ‫عنه‬». ‫تأثره‬ ‫فيها‬ ‫ويظهر‬ ‫تصميمه‬ ‫من‬ ‫المبكرة‬ ‫الرسوم‬ ‫أحد‬ ‫هي‬ ‫االولي‬ ‫سايد‬ ‫هيل‬ ‫مدرسة‬ ‫البراري‬ ‫بطراز‬
  • 7. (4)«‫مع‬ ‫يتناغم‬ ‫وأن‬ ‫سالسة‬ ‫بكل‬ ‫موقعه‬ ‫من‬ ‫ينبثق‬ ‫أن‬ ‫بناء‬ ‫ألي‬ ‫ينبغي‬‫بيئته‬ ‫حوله‬ ‫من‬ ‫القوي‬ ‫حضورها‬ ‫للطبيعة‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫خاصة‬ ،‫به‬ ‫المحيطة‬». (5)«‫عل‬ ‫أو‬ ٍ‫رتفع‬ُ‫م‬ ‫أو‬ ٍ‫ة‬َّ‫ب‬َ‫ت‬ ‫على‬ ‫المنزل‬ ‫نشيد‬ ‫أن‬ ‫ينبغي‬ ‫ال‬ ‫إننا‬‫بل‬ ،‫شيء‬ ‫أي‬ ‫ى‬ َ‫ت‬‫ال‬ ‫يتعايش‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫حيث‬ ،‫إليه‬ ‫منتميا‬ ،‫المكان‬ ‫قلب‬ ‫من‬ ‫نشيده‬ ‫نحن‬‫مع‬ ‫ل‬ ‫باآلخر‬ ‫منهما‬ ‫كل‬ ‫يسعد‬ ‫متوائمين‬ ‫المنزل‬». ‫رايت‬ ‫لويد‬ ‫تصميم‬ ‫من‬ ‫بيكر‬ ‫فرانك‬ ‫منزل‬
  • 8. (6)«‫الفنون‬ ‫أصل‬ ‫العمارة‬.‫روح‬ ‫بال‬ ‫حضارة‬ ‫هي‬ ‫به‬ ‫تتفرد‬ ‫معمار‬ ‫بال‬ ‫وحضارة‬». (7)«‫را‬ُ‫ح‬ ‫معمارا‬ ‫أريد‬.‫ل‬ ‫نعمة‬ ‫يكون‬ ،‫فيه‬ ‫شيد‬ ‫الذي‬ ‫المكان‬ ‫إلى‬ ‫ينتمي‬ ‫معمارا‬‫من‬ ‫لبيئة‬ ‫عليها‬ ‫نقمة‬ ‫ال‬ ‫حوله‬ ‫التعديالت‬ ‫بعض‬ ‫عليه‬ ‫أدخل‬ ‫أن‬ ‫بعد‬ ‫بتاليسين‬ ‫رايت‬ ‫لويد‬ ‫منزل‬ ‫لشرفة‬ ‫ومنظر‬ ‫أفقي‬ ‫مسقط‬
  • 9. (8)«‫جما‬ ‫على‬ ‫جماال‬ ‫يزيدها‬ ‫ولكنه‬ ،‫الطبيعة‬ ‫يؤذي‬ ‫ال‬ ‫المثالي‬ ‫البناء‬،‫ل‬ ‫المكان‬ ‫بهاء‬ ‫من‬ ‫زادت‬ ‫جمالية‬ ‫إضافة‬ ‫تجعله‬ ‫وبدرجة‬». ‫تأثر‬ ‫فيه‬ ‫ويظهر‬ ‫رايت‬ ‫لويد‬ ‫اعمال‬ ‫اهم‬ ‫من‬ ‫وهو‬ ‫ارثر‬ ‫ماك‬ ‫لمنزل‬ ‫االفقي‬ ‫والمسقط‬ ‫الخارجي‬ ‫المنظر‬‫ه‬ ‫البراري‬ ‫بطراز‬
  • 10. (9)«‫ومن‬ ،‫لها‬ ‫وتجسيد‬ ‫للحياة‬ ‫تشكيل‬ ‫األقل‬ ‫على‬ ‫هو‬ ‫أو‬ ،‫حياة‬ ‫المعمار‬َّ‫م‬َ‫ث‬ ‫وف‬ ‫واليوم‬ ‫باألمس‬ ‫العالم‬ ‫في‬ ‫عشناها‬ ‫كما‬ ‫للحياة‬ ‫تسجيل‬ ‫أصدق‬ ‫فهو‬‫ي‬ ‫المستقبل‬». (10)«‫تباد‬ ‫عالقات‬ ‫ثمة‬ ‫بل‬ ،‫األخرى‬ ‫الفنون‬ ‫عن‬ ‫بمعزل‬ ‫ليست‬ ‫العمارة‬‫لية‬ ‫بينهما‬». ‫بارك‬ ‫بأوك‬ ‫في‬ ‫بمنزله‬ ‫لويدرايت‬ ‫فرانك‬ ‫لمرسم‬ ‫وواجهة‬ ‫أفقي‬ ‫مسقط‬
  • 11. ‫الفرعوني‬ ‫ابلعمارة‬ ‫ايت‬‫ر‬ ‫لويد‬ ‫انك‬‫ر‬‫ف‬ ‫أتثر‬‫ة‬ ‫سنة‬ ‫لمصر‬ ‫زياراته‬ ‫أثناء‬1957‫عدها‬ُ‫ي‬ ‫وهو‬ ‫الفرعونية‬ ‫بالعمارة‬ ‫أعجب‬ ‫العالم‬ ‫في‬ ‫العمارة‬ ‫أساس‬,‫الذي‬ ‫القرية‬ ‫بنك‬ ‫تصميم‬ ‫في‬ ‫ذلك‬ ‫ظهر‬ ‫وقد‬‫يشبه‬ ‫القديمة‬ ‫المصرية‬ ‫المعابد‬ ‫مباني‬ ‫كبير‬ ‫حد‬ ‫إلي‬ ‫القرية‬ ‫لبنك‬ ‫وواجهة‬ ‫أفقي‬ ‫مسقط‬. ‫الق‬ ‫المصمته‬ ‫الحوائط‬ ‫فيه‬ ‫الحظ‬ُ‫ن‬ ‫األفقي‬ ‫المسقط‬‫التي‬ ‫وية‬ ‫العمارة‬ ‫في‬ ‫الغرضية‬ ‫عن‬ ‫عبر‬ُ‫ت‬,‫تصمي‬ ‫ذكرنا‬ُ‫ي‬‫و‬‫المسقط‬ ‫م‬ ‫ص‬ ‫تنتهي‬ ‫التي‬ ‫القديمة‬ ‫المصرية‬ ‫المعابد‬ ‫بمساقط‬‫االتها‬ ‫لأللهه‬ ‫بمقصورات‬
  • 12. ‫جونسون‬ ‫كة‬‫شر‬ ‫مبين‬ ‫مشروع‬ ‫حتليل‬ ‫المعماري‬:‫رايت‬ ‫لويد‬ ‫فرانك‬ ‫المكان‬:‫أمريكا‬ ‫التشييد‬ ‫سنة‬:1939
  • 13. ‫أحد‬ ‫قد‬ ‫والمبني‬ ،‫جونسون‬ ‫لمبني‬ ‫أفقي‬ ‫مسقط‬‫نقلة‬ ‫ث‬ ‫الرفي‬ ‫االعمدة‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫االنشاء‬ ‫عالم‬ ‫في‬ ‫نوعية‬‫عة‬ ‫بالزهور‬ ‫االشبيهة‬
  • 14. ‫الحريق‬ ‫ضد‬ ‫مؤمنا‬ ‫بالصلب‬ ‫مسلحا‬ ‫الطوب‬ ‫قوالب‬ ‫من‬ ‫بناء‬ ‫رايت‬ ‫صمم‬..‫والضوضاء‬ ‫والزالزل‬..‫بتهوي‬ ‫ومزود‬ ‫مكيف‬‫ة‬ ‫أرضية‬.‫لالسكو‬ ‫ومالعب‬ ‫للسيارات‬ ‫ميناء‬ ‫سماها‬ ‫كما‬ ‫او‬ ‫مصطدة‬ ‫مثل‬ ‫جديدة‬ ‫مالمح‬ ‫للتصميم‬ ‫أضاف‬ ‫أنه‬ ‫بالذكر‬ ‫جدير‬‫اش‬ ‫للحفالت‬ ‫وقاعة‬.‫ا‬ ‫البرية‬ ‫بالزهور‬ ‫ماتكون‬ ‫أشبه‬ ‫رفيعة‬ ‫باعمدة‬ ‫زينا‬ ‫مكتبا‬ ‫يتضمن‬ ‫وضعه‬ ‫الذي‬ ‫التصميم‬ ‫وكان‬‫علي‬ ‫لقائمة‬ ‫صب‬ ‫أثناء‬ ‫الخرسانة‬ ‫هز‬ُ‫ت‬‫و‬ ‫الصلب‬ ‫مع‬ ‫الخرساني‬ ‫الغشاء‬ ‫بذلك‬ ‫فيتحد‬ ‫الفوالذ‬ ‫من‬ ‫بشبكات‬ ‫مدعمة‬ ‫دواخلها‬ ‫أعوادها‬‫ها‬.
  • 15. ‫إرتفاعا‬ ‫أقدام‬ ‫ستة‬ ‫من‬ ‫بأكثر‬ ‫التسمح‬ ‫البناء‬ ‫واشتراطات‬ ‫قوانين‬ ‫ان‬ ‫أيضا‬ ‫بالذكر‬ ‫وجدير‬‫الذي‬ ‫للعمود‬ ‫ق‬ ‫وعشرين‬ ‫أربعة‬ ‫ارتفاعه‬ ‫يبلغ‬ ‫فرانك‬ ‫صممه‬ ‫الذي‬ ‫والعمود‬ ،‫بوصات‬ ‫تسع‬ ‫ه‬ُ‫طر‬ُ‫ق‬ ‫يكون‬‫ورفضوا‬ ‫دما‬ ‫و‬ ‫الشركة‬ ‫صاحب‬ ‫لجونسون‬ ‫فرانك‬ ‫لجأ‬ ‫أن‬ ‫إلي‬ ،‫الالئحة‬ ‫بسبب‬ ‫بالتشييد‬ ‫تصريح‬ ‫إعطاء‬‫في‬ ‫إستقروا‬ ‫إلي‬ ‫الظروف‬ ‫شتي‬ ‫في‬ ‫معين‬ ‫لجهد‬ ‫وإخضاعها‬ ‫المصممة‬ ‫لألمدة‬ ‫محاكاة‬ ‫عمود‬ ‫تشييد‬ ‫إلي‬ ‫النهاية‬‫أن‬ ‫سنة‬ ‫المبني‬ ‫تشييد‬ ‫وتم‬ ‫االختبار‬ ‫نجح‬1939