ماعاد يعنيني أن يفهم أحد اختلافي أو حتى يتقبله ، ليس بأساً بل لأني أدركت أن الفهم الذي أنشده عصي على الأقل الآن ،
وفي هذه اللحظه ، ومادام عصياً ، فليس من الجيد أن أستنزف طاقاتي في استجلابه ،
لأن معظم الناس لا تقهم إلا ما تعرف ، ويُربكها الإختلاف."
We’ve updated our privacy policy so that we are compliant with changing global privacy regulations and to provide you with insight into the limited ways in which we use your data.
You can read the details below. By accepting, you agree to the updated privacy policy.