مقارنة بين مفهوم المنهج قديما و حديثا و المنهج التكنولوجي Abdurrahman Ayman Abdellaمقارنة بين مفهوم المنهج قديما و حديثا و المنهج التكنولوجي
المنهج التقليدي المنهج الحديث
دور المعلم
• تلقين المعارف للتلاميذ
• لا يساهم في إعداد المحتوى المعرفي للمقرر
مشارك وموجه للتعلم
يشارك فيإعداد المحتوى المعرفي للمقرر
مقارنة بين مفهوم المنهج قديما و حديثا و المنهج التكنولوجي Abdurrahman Ayman Abdellaمقارنة بين مفهوم المنهج قديما و حديثا و المنهج التكنولوجي
المنهج التقليدي المنهج الحديث
دور المعلم
• تلقين المعارف للتلاميذ
• لا يساهم في إعداد المحتوى المعرفي للمقرر
مشارك وموجه للتعلم
يشارك فيإعداد المحتوى المعرفي للمقرر
التعلیم التفریدي والتعلیم الجمعيAmer Gad- مقدمة
- مفهوم التعليم الفردي:
- أهمية التعليم الفردي:
- خصائص التعليم الفردي :
- المبادئ الأساسية للتعليم الفردي:
- أساليب وأنواع التعلم الفردي
- مهارات التعليم التفريدي
- دور المعلم في التعليم الفردي:
- الإجراءات المطلوبة لتنفيذ التعليم المفرد في الواقع التعليمي:
- التعلم التعاوني :
- تعريف التعليم الجماعي:
- آراء بعض من العلماء بالعمل الجماعي:
- المبادئ الأساسية للتعلم التعاوني:
- العناصر الأساسية للتعلم التعاوني:
- دور المعلم في التعلم التعاوني:
- استراتيجيات التعلم التعاوني:
- تشكيل مجموعات العمل التعاوني :
- اقتراحات تسهم في تنظيم عمل المجموعات:
- الصعوبات التي تواجه تطبيق التعليم التعاوني:
- ما يجب توفره في العمليات الجماعية :
- مزايا الأساليب الجماعية التعاونية:
- القيم التربوية للتعلم الجماعي التعاوني:
- المراجع.
2. الساس النفسي
يتمثل في التجاه الذي يرى أن التلميذ هو محور بناء
المنهج.
ُ ع ّف بأنه:
ير
جملة المبادئ المتعلقة بطبيعة المتعلم وخصائص نموه
وحاجاته وميوله وقدراته واستعداداته، والمبادئ المتعلقة
بطبيعة التعّم، والتي ينبغي مراعاتها عند وضع المنهج
ل
وتنفيذه.
3. جوانب الساس النفسي
التصور السلمي عن أثر الوراثة والبيئة في
النمو.
المنهج ومجالت النمو )القدرات، الحاجات،
التجاهات، الميول(
المنهج وعملية التعلم.
4. أو ً: التصور السلمي لثر الوراثة والبيئة في النمو
ل
توجد أربعة أنواع للنمو:
النمو الجسمي: يتضمن كل ما يتعلق بالجوانب الجسمية كالتغير
في الوزن والطول والقوة البدنية... .
النمو العقلي: ويشمل النضج الفكري والتحصيل الدراسي وما
يتصل به من قدرات.
النمو الجتماعي: يتضمن قدرة الفرد على التعامل مع الخرين
وتكيفه مع المجموعة.
النمو النفعالي: قدرة الفرد على العيش بدون صراع نفسي.
5. جميع نواحي النمو متصلة ومتفاعلة مع بعضها يتأثر كل جانب منها
بالخر ويؤثر فيه. فنمو النسان شامل لجميع النواحي، على اختلف
سرعة النمو في كل منها.
اختلفت الراء حول العوامل المؤثرة في النمو النساني بأنواعه:
هل هي البيئة أم الوراثة أم كلهما؟
أكد السلم أثر كل من عاملي الوراثة والبيئة مع ً في النمو النساني
ا
)تخيروا لنطفكم فإن العرق دساس( حديث. وحديث آخر)كل مولود
يولد على الفطرة فأبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه(. والهجرة
تعديل للبيئة.
6. دور المنهج بالنسبة لثر البيئة والوراثة
المنهج السليم هو الذي يهيئ البيئة بدرجة تعين على النمو
السليم للتلميذ، من خلل تقديم الخبرات المناسبة لمراحل
النمو ومستوى النضج.
كما يراعي المنهج السليم الفروق الفردية في النمو النساني
بتقديم خبرات وطرق تدريس متنوعة.
وينبغي أن يراعي المنهج استمرارية النمو وشموله بحيث
يقدم خبرات متدرجة في العمق والصعوبة، وترتبط
بالخبرات السابقة.
8. المنهج وقدرات التلميذ واستعداداتهم
القدرة هي: كل ما يستطيع الفرد تأديته في اللحظة الحاضرة من
أعمال عقلية أو حركية نتيجة تدريب أو بدون تدريب. موروثة
أو مكتسبة.
أنواع القدرات: اللفظية، العددية، المكانية، التذكر، الستدللية.
الستعداد هو: وصول الفرد إلى مستوى من النضج يمكنه من
تحصيل الخبرة أو المهارة إذا توفر له التدريب اللزم.
الستعداد فطري ومكتسب.
9. دور المنهج نحو قدرات التلميذ واستعداداتهم
حيث أن القدرات والستعدادات تلعب دورً مهمً في
ا ا
التعلم؛ فإن الضرورة تقتضي مراعاة المنهج لها
وتنميتها، ويمكن إيجاز دور المنهج نحو القدرات
والستعدادات فيما يلي:
-1 التركيز على القدرات العقلية التي تفيد التلميذ في
حياته الدراسية والعامة، كالتعبير والتفكير والتحليل وحل
المشكلت وجمع المعلومات... .
10. دور المنهج نحو قدرات التلميذ واستعداداتهم
2- تنويع طرق التدريس والوسائل التعليمية والنشطة لمواجهة
الفروق الفردية في القدرات والستعدادات.
3- تنظيم الدراسة في صورة مجموعات من المقررات يختار
منها التلميذ ما يناسب قدراته واستعداداته.
4- ربط ميول التلميذ بقدراتهم واستعداداتهم حتى يمكن تنميتها.
5- تخطيط التعلم في ضوء قدرات التلميذ.
6- العمل على اكتشاف القدرات والستعدادات وتهيئة الظروف
لتنميتها.
11. المنهج وحاجات التلميذ
تع ّف الحاجة بأنها:
ر
حالة من النقص والفتقار واختلل التوازن تقترن بنوع
من التوتر والضيق يزول بزوال النقص أو الحاجة،
سواء كان النقص ماديً أو معنويً داخليً أو خارجيً.
ا ا ا ا
الحاجات نوعان: حاجات أولية )فطرية(، وترتبط
بالجسد وحاجات ثانوية ترتبط بالعقل والنفس.
12. للحاجات أهمية في في توجيه سلوك النسان للحفاظ على
نفسه، وعدم إشباعها قد يؤدي إلى انحراف في السلوك أو
اضطراب نفسي وقلق ومشكلت تظهر لدى النسان.
إشباع هذه الحاجات وحل تلك المشكلت يجعل التلميذ
يقبلون على الدراسة ويثير لديهم الميل إلى التعلم.
13. دور المنهج نحو الحاجات
إن معرفة حاجات المتعلم تعد من القوى المحركة لسلوك التلميذ
كما يساعد مخططي المناج في إعدادها وتنفيذها بشكل يحقق
الهداف.
ويتلخص دور المنهج نحو الحاجات فيما يلي:
1- تحديد الحاجات على أساس علمي تجريبي للعناية بالتلميذ في
مراحل نموه المختلفة. عن طريق الملحظة العلمية للسلوك،
إجراء المقابلت الشخصية، دراسة وفهم البطاقات المدرسية
للتلميذ.
14. 2- احتواء المنهج على مناشط جماعية وفردية متنوعة لتناسب
حاجات التلميذ وتشبعها وتشبع الحاجة إلى النتماء والحب.
3- تدرج خبرات المنهج في الصعوبة لتلئم التلميذ وتشبع
حاجتهم للنجاح.
4- تنويع طرق التدريس والوسائل التعليمية ليسهل اكتساب
المعرفة ومن ثم تشبع الحاجة إلى المعرفة.
5- أن يركز المنهج على تنمية قدرات التفكير وحل المشكلت
ليتمكن التلميذ من حل مشكلتهم وإشباع حاجاتهم.
15. اتجاهات التلميذ ودور المنهج نحوها
يعرف التجاه بأنه الستعداد والتهيؤ العقلي الذي
يتكون لدى التلميذ من خبراته السابقة، ويجعله يسلك
سلوك ً معينً )رفض أو قبول( إزاء الشخاص أو
ا ا
الشياء أو الفكار.
وتشترك التجاهات مع الميول والحاجات في توجيه
سلوك التلميذ.
16. ويتلخص دور المناج نحو التجاهات فيما يلي:
1- التركيز على التجاهات النافعة للفرد والمجتمع، والتصدي
للتجاهات الضارة من خلل ما يوفره المنهج من محتوى
وخبرات وانشطة ووسائل وتقويم
2- تنمية التجاهات التي تلزم التطور العلمي كالدراسات المهنية
والتطبيقية وأهميتها في تطوير المجتمع.
3-استخدام الحوافز والمعززات اليجابية في تكوين التجاهات
المفيدة. )جائزة للفصل النظيف أو المتعاون(
17. الميول ودور المنهج نحوها
يعرف الميل بأنه
شعور أو قوة تدفع النسان إلى الهتمام بشيء معين
وتفضيله على غيره والنصراف عما سواه.
ا
وهناك علقة بين الميول والحاجات فميل الفرد يكون قويً
إذا اتصل بإشباع حاجاته.
18. ويتلخص دور المنهج نحو الميول فيما يلي:
-1 التأكيد على الميول التي تؤدي إلى صالح الفرد
والجماعة
-2 تحديد الميول من قبل المعلم ومساعدة التلميذ على
اكتسابها في كل موقف تعليمي وخبرة والتخطيط لذلك
19. 3- توفير النشطة التي تعمل على إكساب التلميذ الميول النافعة.
الطلع، البحث والبتكار، خدمة البيئة.
4- تخطيط الخبرات وتهيئة الظروف المناسبة التي تؤدي إلى
تكوين ميول نافعة تتفق مع قدرات التلميذ.
5- أن يؤدي إشباع المنهج لميول التلميذ إلى ظهور ميول جديدة
في اتجاهات مختلفة لتحقيق الستمرارية.
20. -6 استخدام طرق تدريس فعالة تساعد في تكوين ميول
نحو مواد يتضمنها المنهج.
-7 أن تسهم طريقة إشباع الميول في تكوين مجموعة
من العادات والتجاهات المفيدة.
21. المنهج والتعلم
التعلم هو تغير في السلوك نتيجة تفاعل الفرد مع بيئته
ويحدث عن طريق العمل والنشاط.
ويتلخص دور المنهج نحو التعلم في:
-1 أن يبدأ التعلم من واقع الفرد ول يتجاهل خبراته
السابقة.
-2 توفير الخبرات المباشرة وغير المباشرة.
-3 وظيفة المعلم تهيئة ظروف التعلم.
22. -4 أن يتعلم التلميذ بالسرعة التي تناسب قدراته
وإمكاناته.
-5 مناسبة مادة التعلم لمستوى المتعلم.
-6 توفير النشطة التي تلبي حاجات المتعلم وتشبع
رغباته.