تناول الوثيقة أهمية الفلاسفة في تطور الفكر التربوي عبر العصور، بدءًا من كونفوشيوس في العصر الصيني إلى أفلاطون في العصر اليوناني، ثم إلى كونتليان في العصر الروماني والغزالي في العصر الإسلامي. تبرز الوثيقة أفكارهم حول التعليم وأهمية تطوير الأخلاق والعلاقات الاجتماعية. كما تذكر أهمية العلم كوسيلة لتحسين الفرد والمجتمع، وتركز على المبادئ التربوية المختلفة التي قدمها هؤلاء الفلاسفة.