تعودنا في أدبيات الدراسات، اﻷبحاث، المشاريع والمبادرات أن نقرأ ونبحر في اﻹقتصاد المعرفي، اﻹقتصاد الرقمي ، اﻹبداع واﻹبتكار، ولكن أن نجد أنفسنا في حضرة إبتكار من نوع آخر أﻻ وهو اﻹبتكار المجتمعي وإقتصاد من نوع فريد إستثنائي أﻻ وهو اﻹقتصاد اﻹبداعي وتواصل من نوع خاص هو تواصل بلا فواصل، فنحن دون أدنى شك أمام نقلة جديدة، طموح جديد، عزم جديد ونجاح جديد ﻷن نصل إلى مستويات إستثنائية لدولة إستثنائية وشعب إستثنائي وقادة إستثنائيون هم قاده الإمارات الرائدة.
سيمفونية إماراتية في التنافسية العالميةemadhusseindrفي سباق التميز لا صوت يعلو فوق صوت النتائج ...
والنتائج تأتي بعمل وهمة وطموح ورؤية واعدة؛ لا تعرف كلمة مستحيل في قواميس أصحاب الهمم ...
ما حققته الإمارات العربية المتحدة مؤخرا من رقم جديد في سلم الريادة ...
كشف المستور....!DrEmadwebحالت مشاغلى وتعدد أسفارى وحدودية الوقت دون متابعة المشهد فى أم الدنيا بأفراحه وأتراحه . ولعدة أسابيع ممتدة بل شهور وأنا أحدث نفسى بأن التحليق بعيدا عن عرين الأسد ربما يجلب معه أخبار سارة ولكن هيهات..... أمهلتنى الحياه سويعات لأطالع ما فاتنى فى سفر الوطن المكلوم... أدركت أنه لم يفوتنى الكثير.... وبعد متابعة ـ ليست بدقيقة بل مشوبة بجهل وتقصير منى ـ رصدت شواهد عديدة ولكنها أليمة ومؤلمة تجعل الشكوك تساورك أهذا هو الوطن أم بقايا وطن ، لم أجد مع ما إطلعت عليه من عنوان سوى (كشف المستور) وإليكم شواهدى التى رصدتها فى عجالة العائد ليطالع العهد البائد من بعيد الى قريب أبعد.....
في حضرة قائد استثنائيDrEmadwebرفتُ اليوم ب �أن �أكون مُ صغيًا لوم ضاتٍ، و شاهدًا على
ب صماتِ قائد ا ستثنائي أ�بحر بنا في رحلة زادُها درو سٌ
من الحكمة والحِنكة والنجاحات ....ك م هو ممتع �أن
تكون حا ضرا في مجل س قدوة من �أ صحاب الر �ؤى ممن
يملكون الهمم للو صول �إلى القمم...
فى حضرة أجيالDrEmadwebما أجمل أن تعيش سويعات مع مستقبل واعدٍ رغم حاضر تُحاصره التحديات..!
ما أجمل أن تمضي وقتًا فكريًّا تفاعليًّا ثريًّا في معية عقول غازلها حب التنوير وأدبيات تطوير الذات وتمكين المجتمعات رغم مشقة الحب في زمن الافتقاد...!
لقد أمضيت يومين في مناسبتين تعرفت خلالهما على سواعد قررت أن يكون لها بصمة عمل مجتمعيٍّ تحت مظلة "أجيال من أجل أجيال"... استمعت... تأملت... أنصت... حاورت... تحدثت... تعلمت... فأيقنت
الرقم (7) بأنامل إماراتيةDrEmadwebمن يُمعن النظر في تلك المنظومة السباعية من مفردات الأجندة الوطنية التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" مؤخرًا، يدرك أننا أمام سيمفونية رائعة من روائع زمن الريادة، وسعي لا يعرف الكلل أو الملل نحو القمَّة ولا شيء غير القمَّة.
لنراجع معًا كلمات تلك النوتة الموسيقية الآسرة لوطنٍ متحدٍ ومتوحدٍ ولقادةٍ قدموا نموذجًا قلَّما تجده في بقعة غير أرض الإمارات الواعدة
في حضرة طيبة الطيبةDrEmadwebفي صبحية الثاني و العشرون من رمضان الموافق الثاني من سبتمبر للعام 2010 .... و في ثياب بيضاء معدودة القطع بسيطة غير ثمينة ضمن حقيبة متواضعة تذكرنا برحلتنا الأخيرة في دنيانا ... بدأت خطواتي الأولي في رحلتي نحو طيبة الطيبة ... المدينة المنورة ... لأنعم بالقرب من شفيعنا و قدوتنا و أسوتنا صلي الله عليه و سلم و صحبة الكرام
في حضرة قائد استثنائيDrEmadwebرفتُ اليوم ب �أن �أكون مُ صغيًا لوم ضاتٍ، و شاهدًا على
ب صماتِ قائد ا ستثنائي أ�بحر بنا في رحلة زادُها درو سٌ
من الحكمة والحِنكة والنجاحات ....ك م هو ممتع �أن
تكون حا ضرا في مجل س قدوة من �أ صحاب الر �ؤى ممن
يملكون الهمم للو صول �إلى القمم...
فى حضرة أجيالDrEmadwebما أجمل أن تعيش سويعات مع مستقبل واعدٍ رغم حاضر تُحاصره التحديات..!
ما أجمل أن تمضي وقتًا فكريًّا تفاعليًّا ثريًّا في معية عقول غازلها حب التنوير وأدبيات تطوير الذات وتمكين المجتمعات رغم مشقة الحب في زمن الافتقاد...!
لقد أمضيت يومين في مناسبتين تعرفت خلالهما على سواعد قررت أن يكون لها بصمة عمل مجتمعيٍّ تحت مظلة "أجيال من أجل أجيال"... استمعت... تأملت... أنصت... حاورت... تحدثت... تعلمت... فأيقنت
الرقم (7) بأنامل إماراتيةDrEmadwebمن يُمعن النظر في تلك المنظومة السباعية من مفردات الأجندة الوطنية التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" مؤخرًا، يدرك أننا أمام سيمفونية رائعة من روائع زمن الريادة، وسعي لا يعرف الكلل أو الملل نحو القمَّة ولا شيء غير القمَّة.
لنراجع معًا كلمات تلك النوتة الموسيقية الآسرة لوطنٍ متحدٍ ومتوحدٍ ولقادةٍ قدموا نموذجًا قلَّما تجده في بقعة غير أرض الإمارات الواعدة
في حضرة طيبة الطيبةDrEmadwebفي صبحية الثاني و العشرون من رمضان الموافق الثاني من سبتمبر للعام 2010 .... و في ثياب بيضاء معدودة القطع بسيطة غير ثمينة ضمن حقيبة متواضعة تذكرنا برحلتنا الأخيرة في دنيانا ... بدأت خطواتي الأولي في رحلتي نحو طيبة الطيبة ... المدينة المنورة ... لأنعم بالقرب من شفيعنا و قدوتنا و أسوتنا صلي الله عليه و سلم و صحبة الكرام